و " محض الخلاص في مناقب سعد ابن أبي وقاص - خ " و " ضبط من غبر فيمن قيده ابن حجر - خ " و " تذكرة الحفاظ وتبصرة الايقاظ - خ " و " الضبط والتبيين لذوي العلل والعاهات من المحدثين - خ " أوراق منه، ابتدأه بها ولم يكمله، وكتاب في " تراجم الشافعية - خ " ناقص الأول، لعله جزء من " الدرر الكبير " و " العطاء المعجل - خ " أوراق من أوله، وهو في تراجم الحنابلة، و " إرشاد السالك إلى مناقب مالك - خ " و " تعريف الغادي - خ " أربع ورقات في ترجمة أخ له اسمه أحمد، و " فهرسة - خ " في 58 ورقة بأسماء ما كان في خزانته من الكتب، و " سير الحاث - ط " رسالة في الطلاق، و " الاتقان في أدوية اللثة والأسنان " و " الاتقان لأدوية اليرقان " و " الطباخة - ط " رسالة في أوصاف بعض المآكل، و " عدة الملمات في تعداد الحمامات - ط " رسالة، و " الاعانات على معرفة الخانات - ط " و " ثمار المقاصد في ذكر المساجد - ط " و " آداب الحمام وأحكامه - خ " و " الحسبة - ط " رسالة، و " نزهة المسامر في أخبار مجنون بني عامر - خ " و " نزهة الرفاق - ط " رسالة في أسماء الأسواق بدمشق في أيامه، و " الدرة المضية - ط " رسالة في الشجرة النبوية. و " تحفة الوصول إلى علم الأصول - خ " و " الرد على من شدد وعسر في جواز الأضحية بما تيسر - خ " و " غراس الآثار وثمار الاخبار ورائق الحكايات والاشعار - خ " و " الاختلاف بين رواة البخاري - خ " و " بلغة الحثيث إلى علم الحديث - خ " و " غاية السول إلى علم الأصول - خ " و " مقبول المنقول من علمي الجدل والأصول - خ " و " محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - خ " و " تاريخ الصالحية - خ " و " بحر الدم في من تكلم فيه أحمد بن حنبل بمدح أو ذم - خ " و " مراقي الجنان بقضاء حوائج الاخوان - خ " وفي شذرات الذهب: ألف تلميذه شمس الدين بن طولون في ترجمته مؤلفا ضخما. قلت:
ومعظم ما سميت من كتبه المخطوطة، محفوظ بخطه، في الظاهرية بدمشق (1).
قاضي بغداد (.. - 922 ه =.. - 1516 م) يوسف بن حسن الحسيني الشيرازي الحنفي: فقيه متفنن. من أهل شيراز.
سكن بغداد وولي قضاءها مدة. ولما حدثت فتنة " ابن أردبيل " رحل إلى ماردين. ثم دخل بلاد الروم (الترك) فعين مدرسا في بروسة إلى أن توفي. له كتب، منها " شرح نهج البلاغة " و " كفاية الراوي والسامع " في الحديث، و " حاشية على التلويح للتفتازاني " في الأصول (1).
المولى يوسف (1297 - 1346 ه = 1880 - 1927 م) يوسف بن الحسن بن محمد بن عبد الرحمن الحسني العلوي، أبو المحاسن: من سلاطين الدولة العلوية في المغرب الأقصى. ولد بمكناس، وبويع له بالسلطنة وهو في رباط الفتح، بعد نزول أخيه السلطان عبد الحفيظ عن العرش (سنة 1330 ه، 1912 م) فنقل البلاط السلطاني من فاس إلى الرباط.
ثم جاءته بيعة مكناس وفاس. وكان قد ثار في أطراف مراكش ثائر دعا إلى الجهاد وإنقاذ البلاد، اسمه " أحمد الهيبة