الأعلام - خير الدين الزركلي - ج ٥ - الصفحة ١٥٦
- ط " قصة، و " هكذا تكلم زرادشت - ط " (1).
الفلكي (أبو معشر) = جعفر بن محمد 272.
ابن الفلكي (المحدث) = علي بن الحسين 427.
الفلكي (المهندس) = محمود أحمد 1302.
الفلكي = إسماعيل بن مصطفى 1318 الفلنقي = محمد بن محمد 553 آلفرت (1243 - 1327 ه‍ = 1828 - 1909 م) فلهلم آلفرت Wihelm Ahlwardt:
مستشرق ألماني. كان يسمي نفسه بالعربية " وليم بن الورد البروسي " مولده ووفاته في جريفسفالت Greifswald بألمانيا.
قام برحلات متعددة، وقضى حياته في درس " الشرقيات " ولا سيما العربية.
أعظم آثاره " فهرس مخطوطات المكتبة الملكية في برلين " عشرة مجلدات باللغة الألمانية. ومما نشره بالعربية وعلق عليه " العقد الثمين في دواوين الشعراء الستة الجاهليين " و " ديوان أبي نواس " والجزء الحادي عشر من " أنساب الاشراف وأخبارهم " و " مجموع أشعار العرب " ثلاثة أجزاء (1).
سپيتا (1233 - 1300 ه‍ = 1818 - 1883 م) فلهلم سپيتا Wilhelm Spitta: مستشرق ألماني. أقام مدة بمصر. له كتاب في " لهجات المصريين العامية " ورسالة عن أبي الحسن " الأشعري " ومذهبه، كلاهما بالألمانية (1).
فلوجل = جستاف ليبريحت 1287 ابن فليتة = هاشم بن فليتة 549 ابن فليتة = القاسم بن هاشم 557 ابن فليتة = عيسى بن فليتة 570 ابن فليتة = أحمد بن محمد 731 فليتة بن القاسم (... - 527 ه‍ =... - 1133 م) فليتة بن القاسم بن محمد بن جعفر:
شريف حسني، من أمراء مكة. نعته الزبيدي بالأمير الشجاع. ولي مكة بعد وفاة أبيه (سنة 518 ه‍) واستمر إلى أن توفي فيها (2).
فليشر = هاينريش لبرخت 1305 فن عضد الدولة البويهي (324 - 372 ه‍ = 936 - 983 م) فناخسرو، الملقب عضد الدولة، ابن الحسن الملقب ركن الدولة ابن بويه الديلمي، أبو شجاع: أحد المتغلبين على الملك في عهد الدولة العباسية بالعراق.
تولى ملك فارس ثم ملك الموصل وبلاد الجزيرة. وهو أول من خطب له على المنابر بعد الخليفة، وأول من لقب في الاسلام " شاهنشاه " قال الزمخشري (في ربيع الأبرار): " وصف رجل عضد الدولة فقال: وجه فيه ألف عين، وفم فيه ألف لسان، وصدر فيه ألف قلب! ". كان شديد الهيبة، جبارا عسوفا، أديبا، عالما بالعربية، ينظم الشعر، نعته الذهبي بالنحوي، وصنف له أبو علي الفارسي " الايضاح " و " التكملة ". كما صنف له أبو إسحاق الصابي كتاب " التاجي " في أخبار بني بويه، ولقبه بتاج الملة ومدحه فحول الشعراء كالمتنبي والسلامي. وكان شيعيا، قال الذهبي: أظهر بالنجف قبرا زعم أنه قبر الإمام علي " رضي الله عنه " وبنى عليه المشهد وأقام مأتم عاشوراء.
وكان كثير العمران، أنشأ ببغداد البيمارستان العضدي وعمر القناطر والجسور، وبنى سورا حول مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم. أخباره كثيرة متفرقة أتى على معظمها ابن الأثير في الكامل.
توفي ببغداد وحمل في تابوت، فدفن في مشهد النجف (1).

(١) من ترجمة له، بقلمه، بعث بها إلي من حلب، سنة ١٩١٧ م. ومجلة الرسالة: سنة ١٩٣٩ م.
(٢) الربع الأول من القرن العشرين ٨١ وأرخ بروكلمن، في مجلة المجمع العلمي العربي ٣: ٨٨ ولادته سنة ١٨٣٨ ووفاته سنة ١٩٠٢ ومعجم المطبوعات ٤٩٦ و ٥٨٥ ودليل الأعارب ١٢٩ والمستشرقون ١١٣ ودار الكتب ٣: ٢٥١ و ٣٢٦ في الكلام على العقد الثمين ومجموع أشعار العرب. وورد اسمه في بعض هذه المصادر " وليم أهلورد " و " الورد " وما ذكرته هو النطق الألماني لاسمه ولقبه، وفي الألمان من يلفظ اسمه " فللم " بالفاء المثلثة وإدغام الهاء.
(١) Who was Who ١٥٢ والمستشرقون ١٠٨.
(٢) خلاصة الكلام ٢٠ وابن ظهيرة ٣٠٨ والتاج ١: ٥٧٠ وفيه: فليتة كسفينة.
(١) ابن الأثير: الجزءان ٨ و ٩ وبغية الوعاة ٣٧٤ وسير النبلاء - خ. الطبقة العشرون، وفيه: " وجد له في تذكرة: إذا فرغنا من حل إقليدس تصدقت بعشرين ألف درهم، وإذا فرغنا من كتاب أبي علي النحوي تصدقت بخمسين ألفا، وإن ولد لي ابن تصدقت بكذا وكذا ". وابن الوردي ١: ٣٠٥ وابن خلكان ١: ٤١٦ والبداية والنهاية ١١: ٢٩٩ ومرآة الجنان ٢: ٣٩٨ ويتيمة الدهر ٢: ٢ وروض الاخبار المختصر من ربيع الأبرار - خ.
(١٥٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 ... » »»