مقاومة الاستعمار الفرنسي في الشمال الإفريقي. وذهب في عمل تجاري إلى اليمن، فشارك في مقتل الامام يحيى حميد الدين. وطلبته حكومة اليمن بعد القضاء على ثورة ابن الوزير، فلجأ إلى لبنان، متخفيا. ثم استقر في إستامبول وتوفي بها. كان عنيفا في خطابته وكتابته، مندفعا فيما يدعو إلى أو يعمل من أجله (1).
فط ابن فطيس = محمد بن فطيس 319 ابن فطيس = عبد الرحمن بن محمد 402.
فطيس بن سليمان (... - نحو 205 ه =... - نحو 820 م) فطيس بن سليمان بن عبد الملك ابن زيان: كاتب وزير. هو أصل بيت الوزراء من بني فطيس في الأندلس.
دخلها في أيام الأمير عبد الرحمن بن معاوية، فضمه إلى ابنه هشام، فكتب له، فلما ولي هشام الخلافة ولاه السوق وكورة قبرة والوزارة. وأقره الحكم ابن هشام بعد وفاة أبيه، واستكتبه، فأقام على ذلك إلى أن توفي (2).
فق الفقاعي = محمد بن غازي 629 فقعس بن طريف (... -... =... -...) فقعس بن طريف بن عمرو بن الحارث بن ثعلبة، من بني أسد بن خزيمة، من عدنان: جد جاهلي. كان له من الولد جحوان، ودثار، وحذلم. ومن نسله نصر بن سيار (أمير خراسان) وعبد الله بن الزبير (الشاعر) وطليحة ابن خويلد الأسدي، والكميت ابن ثعلبة (الشاعر) وكثيرون (1).
الفقعسي = جريبة بن أشيم الفقعسي = محمد بن عبد الملك ابن الفقيه = عبد الواحد بن إبراهيم 636 فقيه الحرم (الفراوي) = محمد بن الفضل 430 الفقيه النصري - محمد بن محمد 701 ابن فقيه فصة = عبد الباقي بن عبد الباقي 1071.
فك روزن (1265 - 1325 ه = 1849 - 1908 م) فكتور رومانوفتش، المعروف بالبارون فون روزن Victor Romanoviche Rosen:
مستشرق روسي. أخذ العربية عن " فليشر " في ليبسيك، وتولى تدريسها في بطرسبورج (لننجراد) وتوفي فيها. نشر " منتخبات مدرسية " عربية مع ترجمتها إلى الروسية، وقسما من " ذيل التاريخ " ليحيى بن سعيد الأنطاكي. وشارك في الوقوف على طبع تاريخ الطبري في ليدن مع " دي خويه " وآخرين. وتتلمذ له كثيرون من مستشرقي الروس (2).
شوفان (... - 1331 ه =... - 1913 م) فكتور شوفان Victor Ghauvin:
مستشرق بلجيكي. كان أستاذ اللغة العربية في جامعة لوفان (Louvain) له بالفرنسية " معجم الكتب العربية أو التي تبحث عن العرب - ط " اثنا عشر جزءا (1).
فكري " باشا " = عبد الله فكري 1306 فكري " باشا " = محمد أمين 1316 فكري = علي فكري 1372 فكري ياسين (1314 - 1370 ه = 1897 - 1951 م) فكري بن ياسين الأزهري: أديب، من علماء الأزهر، بمصر. ولد في بلدة قصر هور مركز ملوي. وشارك في الحركة الوطنية (1919 م) واعتقل.
وكتب في الصحف وهو طالب في الأزهر ونال " الشهادة النظامية " منه سنة (1925 م) وعين مدرسا فيه للأدب والتاريخ (1926 م) فوضع في الأول مؤلفا في جزأين وفي الثاني مؤلفا في ثلاثة أجزاء.
واشتد في الدعوة إلى إصلاح الأزهر.
ففصل منه (1931 م) هو وبعض ذوي الرأي من علمائه ثم أعيد إلى التدريس (1935 م) واختير مراقبا للثقافة فيه إلى أن توفي. من كتبه المطبوعة " غريب القرآن " و " وأعلام القرآن " و " التجارة في الاسلام " و " الفقه والفقهاء " (2).