فس فستنفلد = هنري فردينند 1317 الفسوي (1) = يعقوب بن سفيان 277 الفسوي (1) = زيد بن علي 467 فش الفشتالي = محمد بن أحمد 777 الفشتالي = عبد العزيز بن محمد 1031 الفشتالي = سليمان بن أحمد 1208 فص الفصيح الصنهاجي = عتيق بن علي 595.
ابن الفصيح = أحمد بن علي 755 الفصيح الحيدري = إبراهيم بن صبغة الله 1299.
فض ابن فضال = الحسن بن علي 224 ابن فضال = علي بن الحسن 290 ابن فضال = علي بن فضال 479 فضالة (... -... =... -...) 1 - فضالة (غير منسوب): جد.
بنوه بطن من بلي، من القحطانية. كانت مساكنهم بلاد منفلوط بمصر (2).
2 - فضالة (غير منسوب): جد.
بنوه بطون من البكريين، من بني تميم بن مرة، من قريش، يعرفون بفضالة طلحة (3).
فضالة بن شريك (... - بعد 64 ه؟ =... - بعد 684 م؟) فضالة بن شريك بن سلمان بن خويلد الأسدي: شاعر، من أهل الكوفة.
أدرك الجاهلية، واشتهر في الاسلام.
شعره حجة عند اللغويين. وكان يهجو عبد الله بن الزبير، وهو القائل:
" ومالي حين أقطع ذات عرق إلى ابن الكاهلية من معاد " وتنسب إليه أبيات في رثاء يزيد بن معاوية، إن صح أنها له فتكون وفاته بعد سنة 64 ه (1).
فضالة بن عبيد (... - 53 ه =... - 673 م) فضالة بن عبيد بن نافذ بن قيس الأنصاري الأوسي، أبو محمد:
صحابي، ممن بايع تحت الشجرة.
شهد أحدا وما بعدها. وشهد فتح الشام ومصر. وسكن الشام. وولي الغزو والبحر بمصر. ثم ولاه معاوية قضاء دمشق، وتوفي فيها. له 50 حديثا (2).
فضالة بن كلدة (... -... =... -...) فضالة بن كلدة الأسدي: شاعر جاهلي، من أعيان بني أسد. كان صديقا للشاعر أوس بن حجر التميمي.
واشتهر بما قاله أوس في رثائه، ومنه قصيدته التي منها:
" الألمعي الذي يظن بك الظن - كأن قد رأى وقد سمعا " وفي القاموس: ضرار بن فضالة بن كلدة، ثلاثتهم شعراء (1).
الفضالي = محمد بن شافعي 1236 أم الفضل = لبابة الكبرى 30 أبو الفضل الهمذاني = صالح بن أحمد 384.
أبو الفضل (الميكالي) = عبيد الله بن أحمد 436 الفضل (الكاشغري) = الحسين بن علي 484.
فضل (الأمير) = فضل بن ربيعة 530 أبو الفضل الموصلي = عبد الله بن محمود 683.
أبو الفضل الجيزاوي = محمد أبو الفضل 1346 فضل (... - 257 ه =... - 871 م) فضل، جارية المتوكل العباسي:
شاعرة، من مولدات البصرة (وأمها من مولدات اليمامة) لم يكن في زمانها امرأة أفصح منها ولا أشعر. نشأت في دار رجل من بني عبد القيس، أدبها وخرجها. وباعها، فاشتراها محمد بن الفرج الرخجي. وأهداها إلى المتوكل، فحظيت عنده وأعتقها. وعرفت بعد ذلك بفضل العبدية (نسبة إلى عبد القيس) وكان من معاصريها أبو دلف العجلي، وعلي بن الجهم، ولهما معها مساجلات.
في شعرها إجادة وإبداع، ولها بداهة وسرعة خاطر. قال ابن المعتز: كانت تهاجي الشعراء، ويجتمع عندها الأدباء، ولها في الخلفاء والملوك مدائح كثيرة، وكانت تتشيع وتتعصب لأهل مذهبها وتقضي حوائجهم بجاهها عند الملوك والاشراف. توفيت ببغداد. وهي القائلة من أبيات: