التفسير، أربع مجلدات، و " العقد النضيد في الأسانيد " (1).
القطب الحلبي (664 - 735 ه = 1266 - 1335 م) عبد الكريم بن عبد النور بن منير الحلبي، قطب الدين: حافظ للحديث، حلبي الأصل والمولد، مصري الإقامة والوفاة. له " تاريخ مصر " بضعة عشر جزءا، لم يتم تبييضه، و " شرح السيرة للحافظ عبد الغني " مجلدان، و " الاهتمام بتلخيص الالمام - خ " في الحديث، و " شرح صحيح البخاري " لم يتمه، وكتاب " الأربعين " في الحديث، و " مشيخة " في عدة أجزاء، اشتملت على ألف شيخ (2).
ابن عثمان (1347 - 1392 ه = 1929 - 1972 م) عبد الكريم بن عثمان، أبو علاء الدين: دكتور في الفلسفة الاسلامية.
حموي المولد والوفاة. تخرج بجامعة القاهرة (1960) وعمل مدرسا للثقافة الاسلامية في جامعة الرياض. له كتب مطبوعة، منها، " الثقافة الاسلامية، خصائصها وتاريخها ومستقبلها " و " سيرة الغزالي ": و " الدراسات النفسية عند المسلمين والغزالي بوجه خاص " وهو الرسالة التي حصل بها على الدكتوراه (1).
ابن عطايا (... - 612 ه =... - 1215 م) عبد الكريم بن عطايا بن عبد الكريم، أبو الفضل القرشي الزهري الإسكندري، نزيل القاهرة: نحوي، له علم بالأدب.
صنف " شرح أبيات الجمل " في النحو، وكتابا في " زيارة قبور الصالحين بقرافتي مصر " (2).
العلاف (1314 - 1389 ه = 1896 - 1969 م) عبد الكريم العلاف: أديب عالم، من أهل بغداد. طبع من كتبه " الأغاني والمغنيات " و " أيام بغداد " و " بغداد القديمة " و " الطرب عند العرب " وقيان بغداد في العصر العباسي والعثماني الأخير " و " موجز الأغاني العراقية " و " الموال البغدادي " (3).
ابن بنت العراقي (623 - 704 ه = 1226 - 1304 م) عبد الكريم بن علي بن عمر الأنصاري، علم الدين ابن بنت العراقي:
مفسر فقيه كف بصره في أواخر عمره.
أصله من وادي آش (بالأندلس) ومولده ووفاته بمصر. له مختصر في: أصول الفقه " ومختصر في " تفسير القرآن " قال فيه الصفدي: احتوى على فوائد. وله " الانصاف من الانتصاف بين الزمخشري وابن المنير - خ " اقتنيت منه نسخة قديمة متقنة جديرة بالنشر (1).
الطائع لله (317 - 393 ه = 929 - 1003 م) عبد الكريم بن الفضل المطيع لله ابن المقتدر العباسي، أبو الفضل، الطائع الله:
من خلفاء الدولة العباسية بالعراق، أيام ضعفها، ولد ببغداد، ونزل له أبوه (المطيع) عن الخلافة (سنة 363 ه) وكانت في أيامه فتن بين عضد الدولة البويهي والأمير بختيار، فقتل بختيار سنة 367 ه.
ومات عضد الدولة سنه 372 ه.
وخلف عضد الدولة ابنه بهاء الدولة، فقام بشؤون الملك، وقبض على الطائع سنة 381 ه، وحبسه في داره، وأشهد عليه بالخلع، ونهب دار الخلافة. استمر الطائع سجينا إلى أن توفي. وكان قوي البنية مقداما كريما، في خلقه حدة.
وللشريف الرضي قصيدة في رثائه (2).