الأعلام - خير الدين الزركلي - ج ٣ - الصفحة ١٤
ابن أبي رباح = عطاء بن أسلم 114 الرباعي = حسن بن أحمد 1276 الربضي = الحكم بن هشام 206 الربعي (الشاعر) = يعقوب بن إسحاق نحو 200 الربعي = عبد السلام بن المفرج 218 الربعي = عبد الله بن أحمد 329 الربعي (المؤرخ) = محمد بن عبد الله 379 الربعي = صاعد بن الحسن 417 الربعي = علي بن عيسى 420 الربعي = علي بن محمد 444 الربعي = حسين بن علي 447 الربعي = عيسى بن إبراهيم 480 الربعي = عبد العزيز بن عبد القادر 748 * (ربعي بن حراش) * (... - 101 ه‍ =... - 719 م) ربعي بن حراش بن جحش بن عمرو العبسي، أبو مريم: تابعي مشهور. من أهل الكوفة. ثقة في الحديث. كان أعور. يقال إنه لم يكذب قط. وكان له ابنان عصيا الحجاج بن يوسف، واختفيا، فطلبه الحجاج وقال: ما فعل ابناك يا ربعي؟
فقال ربعي: هما في البيت، والله المستعان!
فقال الحجاج: قد عفونا عنهما لصدقك! (1) ابن ربن = علي بن ربن 247 ابن الربوة = محمد بن أحمد 764 ابن أبي الربيع = أحمد بن محمد 272 ابن أبي الربيع = محمد بن عبد الرحيم 565 ابن الربيع = يحيى بن الربيع 606 ابن أبي الربيع = عبيد الله بن أحمد 688 (2) ابن أبي الربيع (الشاطبي) = محمد سليمان 672 أبو الربيع المريني = سليمان بن عبد الله 710 * (الربيع بن حبيب) * (... -... =... -...) الربيع بن حبيب بن عمرو الفراهيدي:
عالم بالحديث، إباضي. من أعيان المئة الثانية للهجرة. من أهل البصرة. له كتاب في الحديث، سماه يوسف بن إبراهيم الرجلاني (الجامع الصحيح - ط) مع حاشية عليه لعبد الله بن حميد السالمي، جزآن، من أربعة (1).
* (سطيح الكاهن) * (... - 52 ق ه‍ =... - 572 م) ربيع بن ربيعة بن مسعود بن عدي بن الذئب، من بني مازن، من الأزد: كاهن جاهلي غساني. من المعمرين، يعرف بسطيح. كان العرب يحتكمون إليه ويرضون بقضائه، حتى أن عبد المطلب بن هاشم - على جلالة قدره في أيامه - رضي به حكما بينه وبين جماعة من قيس عيلان، في خلاف على ماء بالطائف، كانوا يقولون إنه لهم. وكان يضرب المثل بجودة رأيه، قال ابن الرومي::
(تبدي له سر العيون كهانة يوحي بها رأي كرأي سطيح) وقال الفيروز آبادي: سطيح، كاهن بني ذئب، ما كان فيه عظم سوى رأسه. وزاد الزبيدي: كان أبدا منبسطا منسطحا على الأرض لا يقدر على قيام ولا قعود، ويقال:
كان يطوى كما تطوى الحصيرة ويتكلم بكل أعجوبة. وهو من أهل الجابية، من مشارف الشام. مات فيها بعد مولد النبي صلى الله عليه وسلم بقليل. وكان الناس يأتونه فيقولون:
جئناك بأمر؟ فما هو؟ فيجيبهم على ما في أنفسهم (2).
* (الربيع بن زياد) * (... - نحو 30 ق ه‍ =... - نحو 590 م) الربيع بن زياد بن عبد الله بن سفيان ابن ناشب، العبسي: أحد دهاة العرب وشجعانهم ورؤسائهم في الجاهلية. يروى له شعر جيد. وكان يقال له (الكامل) اتصل بالنعمان بن المنذر، ونادمه مدة، ثم أفسد لبيد الشاعر ما بينهما، فارتحل الربيع وأقام في ديار عبس إلى أن كانت حرب داحس والغبراء فحضرها. وأخباره كثيرة (1).
* (الربيع الحارثي) * (... - 53 ه‍ =... - 673 م) الربيع بن زياد بن أنس الحارثي، من بني الديان: أمير فاتح، أدرك عصر النبوة، وولي البحرين، وقدم المدينة في أيام عمر، وولاه عبد الله بن عامر سجستان سنة 29 ه‍ ففتحت على يديه. له مع عمر بن الخطاب أخبار. وكان شجاعا تقيا، قال عمر لأصحابه يوما: دلوني على رجل إذا كان في القوم أميرا فكأنه ليس بأمير وإذا لم يكن بأمير فكأنه أمير. فقالوا: ما نعرفه إلا الربيع بن زياد. فقال: صدقتم. توفي في إمارته (2).
* (أبو محمد) * (174 - 270 ه‍ = 790 - 884 م) الربيع بن سليمان بن عبد الجبار بن كامل المرادي، بالولاء، المصري، أبو محمد: صاحب الإمام الشافعي وراوي كتبه، وأول من أملى الحديث بجامع ابن طولون. كان مؤذنا، وفيه سلامة وغفلة.

(١) تهذيب ابن عساكر ٥: ٢٩٧ وفيه اختلاف الأقوال في سنة الوفاة ٨٢ أو ١٠٠ أو ١٠٤ وقال: (والصحيح، والله أعلم، أنه توفي سنة إحدى ومائة). وتهذيب التهذيب ٣: ٢٣٦ وابن خلكان ١: ١٨٦ والجمع ١٤٠ وحلية الأولياء ٤: ٣٦٧ وتاريخ بغداد ٨: ٤٣٣ وورد اسم أبيه في بعض المصادر (خراش) بالخاء المعجمة، واعتمدنا على ما في القاموس والتاج: مادتي ربع، وحرش.
(٢) الفيروز أبادي، في آخر (حمر).
(١) حاشية الجامع الصحيح، للسالمي ١: ٣.
(٢) جمهرة الأنساب ٣٥٤ والمسعودي، طبعة باريس ٣: ٣٦٤ واليعقوبي ١: ٢٠٦ وبلوغ الإرب للآلوسي ٣: ٢٨١ والأغاني ٤: ٣٠٥ والشريشي ١: ٢٨٣ وتاريخ الخميس ١: ٢٠١ وثمار القلوب ٩٨ والتبريزي ٣: ١٢٥ والتاج: مادة سطح، وهو فيه (ربيعة ابن عدي بن مسعود بن مازن بن ذئب بن غسان).
(١) الأغاني ١٦: ١٩ والتبريزي ٣: ٢٤ والمحبر ٢٩٩.
(٢) الإصابة ١: ٥٠٤ والكامل لابن الأثير 3: 195 وفي جمهرة الأنساب 391 (ولي خراسان).
(١٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 ... » »»