ثلاثة أجزاء، و (ديوان شعر - ط) و (مذابح سورية - خ) ترجمه عن الفرنسية، و (نظم المزامير - ط) (1).
أم زمل = سلمى بنت مالك 11 أم المقتدر = شغب 321 أماري = ميكيله 1307 الأماسي (مصلح الدين) = موسى بن موسى نحو 936 الأماسي (محيي الدين) = محمد بن قاسم 940 الأماسي (محشي البيضاوي) = يوسف سنان الدين 986 الأماسي (شيخ الحرم) = يوسف سنان الدين نحو 1...
الأماسي = عبد الله بن محمد 1167 الأماسي = عبد الرحيم بن إسماعيل 1232 الامام = إبراهيم بن محمد 131 ابن الإمام (العباسي) = محمد بن إبراهيم 185 إمام زاده (الجوغي) = محمد بن أبي بكر 573 ابن الإمام = عبد الرحمن بن محمد 743 ابن الإمام = محمد بن محمد 745 ابن الإمام = عيسى بن محمد 749 إمام الأشرفية = عبد الباقي بن عبد الرحمن إمام الحرمين = عبد الملك بن عبد الله 478 إمام العبد = محمد إمام 1329 ابن إمام الكاملية = محمد بن محمد 874 إمام الكاملية = يحيى بن عبد الله 1015 ابن إمام اليمن = محمد بن الحسين 1067 ابن إمام اليمن = علي بن إسماعيل 1096 أبو شنب (... - 1364 ه =... - 1945 م) إمام بن شافعي أبو شنب: فاضل مصري. تعلم الاقتصاد السياسي في جامعة (فينة) وعمل بالصحافة في القاهرة. وتوفي بالخانكة (قرب القاهرة) قبل الكهولة.
له (لمحات إلى الحياة في الأرض الطاهرة - ط) رحلته الأولى إلى الحجاز حاجا، و (في بيت الله الحرام - ط) رحلته الثانية، و (ملوك الشرق وعظماؤه في نصف قرن - خ) و (ويليام تل - خ) ترجمه عن الألمانية، و (الديموقراطية في مصر - ط) (1).
أبو أمامة = صدي بن عجلان 81 أمامة بنت الحارث (... -... =... -...) أمامة بنت الحارث الشيبانية: فصيحة نبيلة جاهلية. كانت زوجة عوف بن محلم الشيباني. لها وصية تعد من أفضل ما قيل في موضوعها أوصت بها ابنة لها تزوجها ملك كندة الحارث بن عمرو (2).
أمان بن عمرو (... -... =... -...) أمان بن عمرو بن ربيعة، من طيئ:
جد جاهلي، يقال لبنيه (الأجئيون) نسبة إلى أجأ (وهو أحد جبلي طيئ: أجأ وسلمى) منهم الطرماح بن حكيم الشاعر (3).
البنارسي (... - 1133 ه =... - 1721 م) أمان الله بن نور الله بن حسين البنارسي الهندي: فاضل، من أهل بنارس (من بلاد پورب، بالهند) وهي معبد الهنود. تقلد صدارة (لكنؤ) من قبل السلطان (عالمكير) وصنف شروحا وحواشي في التفسير، وأصول الفقه، والعقائد. وتوفي في بنارس (4).
الأمجد الأيوبي = الحسن بن داود 670 الإمراني = إدريس بن عبد السلام امرؤ القيس (نحو 130 - 80 ق ه = نحو 497 - 545 م) امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي، من بني آكل المرار (1): أشهر شعراء العرب على الاطلاق. يماني الأصل.
مولده بنجد، أو بمخلاف السكاسك باليمن. أشتهر بلقبه، واختلف المؤرخون في اسمه، فقيل حندج وقيل مليكة وقيل عدي. وكان أبوه ملك أسد وغطفان.
وأمه أخت المهلهل الشاعر، فلقنه المهلهل الشعر، فقاله وهو غلام، وجعل يشبب ويلهو ويعاشر صعاليك العرب، فبلغ ذلك أباه، فنهاه عن سيرته فلم ينته.
فأبعده إلى (دمون) بحضرموت، موطن آبائه وعشيرته، وهو في نحو العشرين من عمره. فأقام زهاء خمس سنين، ثم جعل يتنقل مع أصحابه في أحياء العرب، يشرب ويطرب ويغزو ويلهو، إلى أن ثار بنو أسد على أبيه وقتلوه، فبلغ ذلك امرأ القيس وهو جالس للشراب فقال: رحم الله أبي!
ضيعني صغيرا وحملني دمه كبيرا، لا صحو اليوم ولا سكر غدا! اليوم خمر وغدا أمر!، ونهض من غده فلم يزل حتى ثأر لأبيه من بني أسد، وقال في ذلك شعرا كثيرا. وكانت حكومة فارس ساخطة على بني آكل المرار (آباء امرئ القيس) فأوعزت إلى المنذر (ملك العراق) بطلب امرئ القيس، فطلبه، فابتعد، وتفرق عنه أنصاره، فطاف قبائل العرب حتى انتهى إلى السموأل، فأجاره. فمكث عنده مدة. ثم رأى أن يستعين بالروم على الفرس. فقصد الحارث ابن أبي شمر الغساني (والي بادية الشام) فسيره هذا إلى قيصر الروم يوستينيانس Justinianus (ويسمى Justinien ler في القسطنطينية. فوعده ومطله. ثم ولاه