طاهر، منها جوابه لسؤال الشيخ علي بن الحاج محمد بن الحاج مهدي الملقب بالمحسن الكويكبي القطيفي في حكم المقلد المتحير بعد وفاة مقلده في البقاء أو العدول، فأجاب عنه مفصلا واختار وجوب الاحتياط وعدم جواز تقليد المفضول إذا لم يميز الفاضل. فرغ منه في العشرين من ذي القعدة سنة 1323 ويقرب من ألف بيت. ومنها رسالة مبسوطة في قضاء أولي الأعذار تقرب من أربعة آلاف بيت. ومنها رسالة في العلم ببطلان إحدى الصلاتين في الثوبين المشتبهين مثلا.
[868] (تحقيق الزوراء) شرح لشرح رسالة الزوراء التي شرحها أولا مؤلف أصلها المحقق الدواني كما مر بعنوان " شرح الزوراء "، ثم شرح المولى كمال الدين محمد ابن فخر بن علي اللاري وفرغ منه في جمادى الثانية سنة 928. صرح فيه بعصمة الأئمة عليهم السلام، وسمي الشرح بهذا الاسم كما في كشف الظنون عند ذكر الزوراء في ج 2 ص 8.
توجد نسخة منه في مكتبة الحاج حسين آقا ملك بطهران. أوله " الحمد لمن هو محمود بلسان كل حامد بل يرجع إلى جناب كبريائه جميع المحامد "، وهي ناقصة الاخر تنتهي إلى قوله " بحيث يعرف هذا الهواء المتوج إلى الخلف محفوظا فيه هيئة المتوج الأول حدث من ذلك... ".
[869] (التحقيق في التكفير والتفسيق (للامام المؤيد بالله يحيى بن حمزة الإدريسي العلوي المتوفى سنة 749. ذكره في ذيل كشف الظنون، وله " الديباج المضي ".
[870] (تحقيق ما للهند من مقولة مقبولة في العقل أو مرذولة) لأبي ريحان محمد بن أحمد البيروني، ألفه لأبي سهل عبد المنعم بن علي بن نوح. فيه عقائد الهنود وآراؤهم في ما وراء الطبيعة والجغرافيا والنجوم والهيئة والقوانين المدنية وغيرها.
[871] (تحقيق المذهب الحق) للمحقق الخواجة نصير الدين الطوسي. قال الزنجاني في " دروس الفلسفة " أنه مطبوع، ولعله أراد ما مر بعنوان " الاعتقادات " في ج 2 ص 226.