الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٢١ - الصفحة ٢٠
(3746: مسكن الفؤاد) من خوف سراية الطاعون بالاشتداد، فارسي في علاج الطاعون، للميرزا محمد تقي المدعو بحاج بابا الشيرازي، الملقب بملك الأطباء طبع في حياته مع بعض رسائل أخرى له في 1283 وتوفي بعده بقليل.
(3747: مسكن الفؤاد) عند فقد الأحبة والأولاد، للشيخ السعيد زين الدين بن علي بن أحمد العاملي الشهيد، كتبه بعد فوت ولده محمد في رجب سنة أربع وخمسين وتسعمائة، مرتبا على مقدمة وأبواب وخاتمة، أول الأبواب في الأعواض عن فوت الولد، وثانيها في الصبر، وثالثها في الرضا، ورابعها في البكاء. أوله:
[الحمد لله الذي قضى بالفناء والزوال على جميع عباده]. طبع بإيران ونسخة خط تلميذ المصنف المقروة عليه مع خط المصنف بالإجازة للكاتب، موجود في كتب مولينا الآخوند المولى محمد حسين القمشهي النجفي الكبير، وفي آخر التعزية المنقولة عن التتمات والمهمات للسيد بن طاووس، ومر في حرف التاء (تسلية الأحزان) و (تسلية الفؤاد) و (تسلية الحزين) و (تسلية القلوب الحزينة).
(3748: مسكن الفؤاد) في روايات المبدء والمعاد، للسيد الاجل عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني الحلي الكاظمي، المتوفي سنة اثنين وأربعين ومائتين وألف، وهو في ثمانية آلاف بيت.
(3749: مسكن القلوب) عند فقد المحبوب، فارسي ذكر بعض أحفاده انه عربي فراجع، لآية الله دلدار علي بن السيد محمد معين النصير آبادي، المتوفي سنة خمس وثلاثين ومائتين وألف، كتبه بعد فوت ولده السيد محمد مهدي سنة إحدى وثلاثين ومائتين وألف. أوله: [الحمد لله الذي تفرد بالقدم ووسم كل شئ ما عداه بالفناء والعدم].
(مسگر نامه) لتائب التبريزي، مر في (19: 295).
(3750: المسلسل بالاباء) مختصر في شرح خمسة أحاديث مسلسلة بالاباء التي يرويها السيد علي خان المدني عن آبائه عن النبي (ص)، للسيد صدر الدين علي خان بن نظام الدين أحمد الحسيني المدني الشيرازي المتوفى سنة 1120، قال فيه
(٢٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 ... » »»