من تصانيف جده، ومن الكتب التي ينقل عنها فيه. رأيتها عند السيد نصر الله التقوى وأيضا عند الحاج شيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران. ذكر في المقدمة اسمه واسم الشاه صفي (1038 - 1052) وذكر خلسته في 1030. أوله: [بعد از حمد قيومي كه آستان ربوبيتش از سدرة المنتهاى ساكنان بارگاه]. وذكر فيه أنه لما رأى (آيينهء حق نما) في التثليث الف هذا في 1032، المطابق لغلب، وقد كتب قبل ذلك كتابه (لوامع رباني) في رد النصارى في 1030، و (صواعق الرحمان) في رد اليهود. و (المصقل) مرتب على فصول، وأول كل فصل: يا معشر النصارى... وذكر في (فهرست نسخة هاي خطي فارسي: 989) خمسة نسخ له، أقدمها (الرضوية: 256 حكمت) كتابه 1032.
(مصلى المصابين) للميرزا محمود البروجردي. مر باسم (مسلى المصابين 21: 25).
(4276: المصلين) لأبي منذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة، المتوفى 205. ذكره ابن النديم.
(4277: المصنف) شرح مزجى على كتاب تصريف بكر بن محمد المازني، للشيخ الأديب النحوي أبي الفتح عثمان بن الجني، المتوفى سنة اثنين وتسعين وثلاثمائة (392) والنسخة موجودة في مكتبة محمد پاشا بإسلامبول ومكتبة العاطف بها أيضا.
(4278: مصنف الاعداد) لأبي الوليد محمد بن المعلم، 630، فيه الاخبار والأقوال المذكور فيها العدد من الاثنين ثم الثلاثة والأربعة والخمسة والستة والسبعة والثمانية. أوله: [الحمد لله الأول الأحد... أما بعد... أطال الله بقاء الحاجب سيف الدولة وعضدها وكهفها وسندها، فان همتي بعثت على تأليف كتاب في تصنيف الاعداد وتأليف الأنداد وجعلته أيد الله الحاجب مذكر لديه إذ هو أبقاه الله معدن الفصاحة وقطب السماحة ووارث ملوك اليمن... وليكون في جملة ما يطالعه الولد الزكي السيد السني الملك السري أسعد الله جد... وبدأت فيه بباب الاثنين إذ ليس شئ من الأشياء لا نظير له ولا خلق ولا شفع له، قد تفرد عز وجل بهذه الصفة] ثم أورد على نفسه ببعض الوحدات مثل كبش إبراهيم وعصى موسى وناقة صالح، وبعض ما انسل ولا ينسل كالبغل