(4552: معارف أحمدي در تقاسيم علوم) لمؤيد الدين بن محمود بن صاعد بن محمد الحاتمي الصوفي، المتوفى 700، تلميذ صدر الدين محمد القونوي المتوفى 671 أو 673، مؤلف (نفحة الروح وتحفة الفتوح) الفارسية، ذكر في الأخير (نسخة طهران دانشگاه 2393 من القرن الثامن) عدة من تأليفاته: خلاصة الارشاد، ارشاد الخلاصة أكسير الكمالات (كل الثلاثة بالفارسية الدرية) وأذواق ختمين بالعربية، شرح الفصوص، شرح مواقع النجوم، كتاب الأسماء، رسالهء علوم أحمدي، وفي ضمنها ذكر ((معارف أحمدي) هذا، كما في فهرس دانشگاه 9: 993 - 995.
(4553: المعارف الاسلامية) في المجالس الحسينية، طبع جزئه الأول في المباحث الإلهية. وهو للشيخ محمد علي الزهيري النجفي بأهواز.
(4554: معارف الإلهية) في شرح حديث من عرف نفسه عرف ربه، للسيد أحمد بن زين العابدين العلوي العاملي تلميذ المحقق الداماد وصهره والمجاز منه سنة 1017. أوله: [الحمد لله الذي جعل الانسان مظهرا لما في الأكوان، والصلاة على رسوله المبعوث إلى الإنس والجان].
(4555: معارف الإلهية) في الحكمة، لمحمد رفيع الشهير ب پيرزاده.
أوله: [الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام... وبعد فيقول الفقير إلى الله المنيع المشتهر بپير زاده محمد رفيع، لما وفقني الله تعالى لخدمة سدة السنية المولى الأعظم وعتبة العلية العالم المعظم قدوة الحكماء... إلى قوله بعد سطرين من الألقاب: مولينا رجب علي قدس سره. واخذت منه فنون الحكمة الحقة الإلهية والطبيعية... أمرني باملاء كتاب يكون أساسا للحكمتين... فشرعت في تسويده]. وهو مرتب على مقدمة وثلاث مقالات وخاتمة. والنسخة في خزانة الحاج علي محمد النجف آبادي في النجف، ولكن كتب المولى محمد باقر بن ايلدار بخطه في هامش النسخة: أنه سمع من أستاذه السيد العالم الفاضل العادل المير محمد يوسف الطالقاني الذي كان من أرشد تلاميذ المولى رجب علي التبريزي الأصفهاني أنه كان يقول: أن هذا الكتاب للمولى رجب علي نفسه، وكان كل يوم يكتب مقدار منه ويأتي به في المجلس الدرس ويقرئه على تلاميذه، ولما توفي المولى