(2784: مدايح حسامية) وهي مجموعة قصائد شعراء مدحوا حسام السلطنة من حين وروده بفارس واليا عليها، يوجد في (الملك: 5387) من القرن الثالث عشر، مذهبة.
(مدايح الخاقان) أي السلطان فتح علي شاه، تأليف محمد صادق " هماي " المروزي، سماه " زينة المدائح " مر ذكره في (9: 1297).
(2785: مدايح سعيدية) وهي اثنتين وثلاثون قصيدة في مديح سعيد السلطنة أمير تومان وسردار كل عساكر، رأيتها في (الملك: 5103) كتابته ج 1 / 1315، أوله [قصائد فرائد يست كه عرفا وأدبا وفصحا وبلغاى شعراى أهل فارس وغيره در مدح وستايش..].
(مدايح السلطان) مر في (19: 290) (2786: مدايح معتمدية) في تذكرة أحوال معتمد الدولة منوچهر خان خواجة، المتوفى 1263 وأحوال شعراء عصره ومادحيه، ذكر منهم سبعة وثمانين رجلا ومنهم مؤلفه الميرزا محمد علي بن أبي طالب المذهب الأصفهاني المتخلص ببهار فرغ من كتابته وتذهيبه 1259، والنسخة في مكتبة المجلس كما في (فهرس ابن يوسف: 682) أوله [تذكرهء ستايش بي منتها وتأديهء نيايش لا تحصى حضرت واجب الوجودي..] وللميرزا محمد علي المذكور أيضا " اليخچاليه " كما يأتي، ومنوچهر خان خواجة كان أولا وزير شاهزاده النواب سلطان محمد ميرزا الملقب بسيف الدولة ابن فتح علي شاه الحاكم في إصفهان من 1240 وصار منوچهر واليا لأصفهان في 1254 بعد فضل علي خان وهو دفع محمد تقي خان البختياري في 1257 وقتل منهم ثمانمائة رجل و لما كمل اقتدار منوچهر في حكومة إصفهان في حدود 1260 اهتم باخراج القنوات و إحياء الأراضي الموات إلى أن توفى 1263، وفي أيام مرضه بعثوا واليا آخر لأصفهان، فأبطأ في المسير متوقفا في قم إلى ستة أشهر خوفا من سطوة منو چهرخان فبعد موته " دخل الحاكم البلدة، ذكر ذلك في " تاريخ إصفهان وري: 260 " ونقلناه لعبرة الناظرين عن أحوال الممدوح وعن سيرة هؤلاء المادحين له ولا يغتروا