بتخت فولاد قرب (لسان الأرض) كما ذكره في " تذكرة القبور " أيضا، مجلده الأول عند الآقا نجفي التبريزي، فرغ منه منتصف جمادى الأولى 1232 بخط تلميذ الشارح السيد رحيم بن محمد شفيع الحسيني التنكابني كتبه في 1240. أوله:
[الحمد لله الذي هو مؤسس الموجودات، وأساس الكائنات، ومؤصل أصول الأشياء، وباني مباني النسمات، ومفرع فروع الأوائل، ومخرج لئالي النتايج بارشاد غواص الفكر...].
(1292: الكواكب اللماعة) ينقل عنه المعاصر في " حلويات العلوم " المطبوع بعد 1317 راجعه.
(1293: الكواكب المضيئة للشيعة المرضية في قيام الحجج الامامية على فرق الزيدية) للشيخ المولى محمد جواد الشيرازي، كتبه في رد الزيدية بأمر أستاذه المولى محمد كاظم، وفرغ منه في 16 شوال 1257 ورتبه على مقدمة في أن الإمامة كالنبوة وظيفة الهية باختيار الشارع، ومطالب: أولها في النصوص على الاثني عشر وثانيها في وجه عدم خروجهم جميعا إلى الجهاد، وثالثها في اختلاف الفرق الزيدية أصولا وفروعا، ورابعها في مناقضاتهم وبعض تضييقاتهم، وخاتمة في اثبات الإمامة على خلاف العامة. أوله: [الحمد لله الواحد الأحد الصمد الحق القادر الحكيم...] رأيته عند السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية.
(1294: كواكب المنتشرة في أحوال أعيان الشجرة) أي شجرة الميرزا محمد باقر الخوانساري، صاحب " الروضات " لحفيده السيد محمد علي الروضاتي كما كتبه إلينا. مؤلف " كتب خطي كتابخانه هاي أصفهان ".
(1295: الكواكب المنتشرة في القرن الثاني بعد العشرة) كان هو ثاني اجزاء " وفيات أعلام الشيعة بعد الألف من هجرة صاحب الشريعة " المرتبة في أربعة أجزاء، من جمع هذا المؤلف، ثم لما وفقت لتتميم الاجزاء إلى القرن الرابع، في إحدى عشر جزء من القرن الرابع إلى القرن الحاضر الرابع عشر، فسميت ب " وفيات الأعلام بعد غيبة الامام الأنام ع " وسميت كل جزء باسم فصار " الكواكب "