القياس لا محالة، ولذا مر بعنوانه، وقد مر (ابطال القياس) و (الرد على أهل القياس) متعددا. ومر للمؤلف (الغيبة) في (16: 80).
(1208: كتاب القياس) مختصر أيضا للشيخ المفيد، عده النجاشي أيضا في كتبه مع ذكره الأول مطلقا.
(رسالة في القياس) للوحيد البهبهاني، ذكرتها بعنوان (ابطال القياس) في (1: 70) ويوجد منها نسخ عديده في (دانشگاه: 3 / 2026 و 2 / 3902 و 3 / 4812) كما في فهرسها. ومر للمؤلف (الفوائد الحائرية).
(1209: القياسات) التي تستعمل في الموسيقى. للمعلم الثاني أبي نصر الفارابي ومر للمؤلف (الفحص) في (16: 123) (1210: القياس الأوسط) أيضا لأبي نصر الفارابي المذكور.
(1211: القياس الصغير) أيضا لأبي نصر الفارابي المذكور.
(1212: القياس الكبير) وهو شرح (القياس) لأرسطوطاليس أيضا للفارابي.
(1213: القياس في أحوال القياس) وهو في أحوال القياس عند العامة والخاصة وأقسامه عند المنطقيين. للشيخ محمد الاسلام، وهو من المتأخرين، ينقل فيه عن (القوانين) للمحقق القمي ولعله نجفي. رأيته عند الشيخ صالح بن عبد الكريم آل كشف الغطاء بالنجف.
(القيافة) اسم موضوعي، ومر في هذا الموضوع (الفراسة).
(1214: رسالة في القيافة) فارسي، يوجد في (سپهسالار: 332) يبحث عن الفراسة. أو له: [رسالة در علم قيافة تدوين يكى از أعاظم عليه الرحمة. بسملة سپاس بي قياس خالقي راكه ترتيب أخلاق...]. كتبت في 955.
(1215: القيافة) رسالة فارسية. أولها: [أما بعد، بدانكه أين رسالة ايست مبني بر علم قيافه، كه عبارتست از معرفت أخلاق دروني وصفاى باطن انسان از اعضاي ظاهره] يوجد في (المجلس: 621) غير مؤرخة، كما في فهرسها (2: 376).
ورسالة أخرى بهذا العنوان في (دانشگاه: 876). أولها: [أين مختصريست دربيان