(أحمدك اللهم على نعمائك المنادية لمن رفع يديه وفتح عينيه..)، فرغ منه يوم الخميس الخامس عشر من جمادى الثانية سنة 1120، يوجد في مكتبة سيدنا المجدد الشيرازي، وله رسالة في الصرف سماها المغنية كما يأتي.
(1827: شرح مقالة ابن هود) الحكيم المغربي في بدء الخلق، للخواجة صائن الدين التركة، مختصر يقرب من مائة بيت، أول قول ابن هود: لما تجلى الله لذاته بذاته من ذاته في ذاته على ذاته تجسد بالجسد فكان الأول عرشا والثاني كرسيا والثالث) ضمن مجموعة في كتب السيد محمد المشكاة.
(1828: شرح مقالة الإسكندر) في النفس للمعلم الثاني أبى نصر محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي المتوفى سنة 339 ذكره القفطي في أخبار الحكماء.
(1829: شرح المقالة العاشرة) من كتاب تحرير أقليدس للمولى محمد باقر بن زين العابدين اليزدي تلميذ الشيخ البهائي وصاحب عيون الحساب المتوفى قبل سنة 1056 أوله: (الحمد لله حق حمده.) وذكر في آخره ان لولده محمد حسين بيانا بوجه آخر ثم ذكر الوجه الآخر الذي قرره ولده، والنسخة بخط المولى نظام الدين محمد كتبها في أصفهان سنة 1073 رأيتها في كتب السيد محمد اليزدي في النجف الأشرف.
(1830: شرح مقامات الحريري) لشميم الحلي النحوي اللغوي الشاعر المشهور علي بن الحسن بن عتبة بن ثابت صاحب أنس الجليس المتوفى سنة 601 ذكره في كشف الظنون والسيوطي في البغية. وحكى السيوطي عن ياقوت الحموي ان شميما كان يقول: لم يأت أحد من المتقدمين بما يرضيني إلا ابن نباتة في خطبه والحريري في مقاماته، والمتنبي في مديحه خاصة.
(1831: شرح مقامات الحريري) لأبي عبد الله المعروف بان حميدة محمد بن علي بن أحمد الحلي المتوفى سنة 550، ذكره في كشف الظنون.
(1832: شرح مقامات الحريري) لأبي سعيد محمد بن علي بن عبد الله