الأعرجي الشهير بالفحام المتوفى في النجف سنة 1205 ه. عده في (مطلع الشمس) في عداد علماء طوس نقلا عن (رياض الجنة) للزنوري، وذلك لاقامته في المشهد الرضوي مدة، أوله: الحمد لله الذي رفع قدر العلماء إلى أشرف وأسمى محل، وخفض قدر الجهلاء.. الخ ذكر أنه لم يطلع على شرح لها سوى شرح الشيخ فتح الله الكعبي، وشرح العيني الموسوم ب (فرائد القلائد) وقال: مشيرا في هذا الشرح إلى بعض المسامحات التي تقع للشيخ الفاضل فتح الله بن علوان، والشيخ الفاضل محمود بن أحمد العيني، وان أذكر بحر البيت وعروضه وضربه وما فيه من الزحاف والعلل والتزم فيه بذكر ناظم البيت والتزم بذكر ما قبله وما بعده.. الخ نسخة منه كانت عند المرحوم الشيخ علي القمي في النجف، وله (شرح شواهد ابن الناظم) كما مر في ص 337.
(1259: شرح شواهد قطر الندى) لنظام الأعرج النيسابوري كما يظهر من (فهرس مكتبة مسجد مرجان) ببغداد، ولعله اشتباه بشرح نظام الدين الأردبيلي فراجعه.
(1260: شرح شواهد الكتاب) تأليف سيبويه، لأبي العباس المبرد النحوي محمد بن يزيد الأزدي البصري صاحب كتاب (الاشتقاق) المتوفى سنة 285 ه.
(1261: شرح شواهد الكشاف) لبعض الأصحاب الفه بعد شرحه لكتاب (المفصل) في عاشر ربيع الثاني سنة 1060 ه. يوجد في (مكتبة السيد عيسى العطار) في بغداد، ونسخة في (مكتبة الشيخ مشكور الحولاوي) في النجف، أوله: ان أول ما يفتتح به الكلام وأحلى ما يوشح به صدر الخطاب حمد الله الكريم الوهاب.. الخ.
(1262: شرح شواهد المتوسط) لبعض الأصحاب، أوله: الحمد لله رب العالمين والصلاة على سيدنا محمد وآله أجمعين.. الخ الفه بالتماس بعض الاخوان،