الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٩ق٤ - الصفحة ١٢٣٤
في (گلشن - ص 560) عن " عرفات العاشقين ".
(7907: ديوان نوري مازندراني) من رستمدار كما ترجمه في (مع 2: 498) وذكر انه أدركه في شبابه وهو الحكيم الإلهي الآخوند المولى علي بن جمشيد النوري الأصفهاني المتوفى ليلة الجمعة 22 رجب 1246 وحمل إلى قرب الباب الطوسي من صحن النجف ترجمه في " الروضات " ص 417 وفي " قصص العلماء " وفى " نجوم السماء " وله تصانيف وتلاميذ مذكورون في ترجمته وأورد في " المجمع " من شعره ثمانية أبيات وفى " رياض العارفين " ص 581 ذكر بعض غزلياته ورباعياته.
(7908: ديوان نوري مازندراني) لشيخنا النوري خاتمة المحدثين ثالث المجلسيين الميرزا حسين بن الميرزا محمد تقي. ذكر نفسه في آخر خاتمة المستدرك انه ولد بقرية يالو من قرى نور إحدى كور طبرستان في ثامن عشر شوال سنة أربع وخمسين ومأتين والف وذكر بعض تنقلاته وتصانيفه إلى وقت فراغه من الخاتمة 1319 وتوفى ليلة الأربعاء لثلاث بقين من جميدى الآخرة 1320 وطبع أكثر تصانيفه في حياته وديوانه سمى " المولودية " لأنه مجموع قصايد أنشأها في التهاني بأعياد مواليد المعصومين وعيد الغدير والمباهلة. وفيه قصيدة تبلغ نيفا وسبعين بيتا على رديف " سامرة " أنشأها بعد نزوله من النجف إلى سامراء في 1291 وكان فراغه من هذه القصيدة 1293 وفيه قصيدة في تهنية ولادة الحجة صاحب الزمان أنشأها 1295 وفيه بعض مراثي شهداء الطف طبع في إيران بقطع صغير ربعي. رأيت نسخة مخطوطة منه عند السيد مجيد الحكيم في النجف وأخرى في كتب السيد عبد الله خليفة أوان بيعها في الهرج وبقى ناقصة الأول والآخر ولا ادرى من المشترى لها وتخلصه في جميع قصايده " نوري " ونسخة بخطه مع " ميزان السماء في مولد خاتم الأنبياء " موجود في مكتبنا العامة في النجف وقد فرغ من ترجيع بند منه في سامراء في المحرم 1294 وكتب بعد التاريخ هكذا: [وأين أول شعريست كه در عالم بي طبعي گفتم از عيب آن چشم بايد پوشيد] وعندي أيضا بخط المؤلف " فصل الخطاب " و " لؤلؤ ومرجان " و " فيض قدسي " و " صحيفهء علوية " و " خاتمة المستدرك " و " دار السلام " كلها نسخ الأصل.
(١٢٣٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 1229 1230 1231 1232 1233 1234 1235 1236 1237 1238 1239 ... » »»