يا امام العصر يا بن الطاهرين الطيبين، يا ولى المؤمنين * شور محشر را ميان باديده حق بين ببين، يا ولي المؤمنين إلى قوله:
حرمة الرحمان أضحت في انهتاك وانهتاك، أحسن الله عزاك * بسكه خون حق بناحق ريخت در آن سرزمين، يا ولي المؤمنين إلى تمام اثنى عشر بيتا مستزادا كذلك. وذلك لما كان لقصيدة الشيرازي من الشأن في سامراء من عصره إلى ستين سنة. ثم القصايد في المديح والرثاء لكل واحد من الأئمة (ع) إلى الحجة وقد ترجم الناظم الحاج سراج الأنصاري في مجلة (المسلمين) في السنة الأولى منها في العدد الثالث في ص 12 إلى ص 15 وأورد بمناسبة وفات الزهراء تمام القصيدة التي في مدحها من مطلعها إلى مقطعها.
(7011: ديوان مفتون أصفهاني) وهو بهاء الدين محمد تقي بن الشيخ محمد باقر (ألفت) المذكور في ص 90. ولد بأصفهان في 18 ذي الحجة 1322 كما ذكره لنا المعلم الحبيب آبادي وترجم في (شعراى معاصر أصفهان ص 461) وجاء شعره في (دانشنامه) لوالده.
(7012: ديوان مفتون دنبلى) اسمه عبد الرزاق بيك بن نجفقلى خان بيكلر بيكى في تبريز. ترجم مفصلا في (دجا ص 353) عن (تذكرهء دلگشا) وغيره، وترجم في (مع 2 ص 483) وترجم مختصرا في (آثار الشيعة ص 211) وفصل تصانيفه إلى ستة عشر تأليفا منها مثنوي (نازو نياز) ومثنوي (همايون نامه) ومثنوي على بحر الرمل وديوان القصايد والغزليات وحج 1241 وتوفى بتبريز 1243 وكانت ولادته في خوى 1176 ومن تصانيفه (نگارستان دارا) فرغ منه 1241 هو في تذكرة الشعراء ومن أواخر تأليفاته. وله (حدائق الأدباء) الموجود إحدى حدائقه في مكتبة (المجلس) ذكرت خصوصياتها في فهرسها ج 3 ص 174 وترجم في (انجمن 3) و (سبك شناسى 3: 320) وترجمه كل من سلطان القرائي وحسين لنخجوانى في نشريتي المكتبة الملية وكلية الأدب بتبريز. وطبع له منظومة (مختارنامه). ومر له (رياض الجنة) ومر ديوان ابنه محمد بن عبد الرزاق في ص 985.