(ديوان المتنبي) مر ذكره في ص 44 بكنيته وهو أبو الطيب أحمد بن الحسين. ولد بالكوفة في محلة كندة في 303 وقتل بقرب النعمانية 354 ودفن هناك. ترجمه في الجزء الثامن والمجلد التاسع من أعيان الشيعة من ص 60 إلى ص 278 وبسط القول في حسبه ونسبه وعقد عنوانا لتشيعه ومذهبه وذكر كلمات القائلين بتشيعه وأورد اشعاره الدالة على تشيعه مثل قوله:
وتركت مدحي للوصي تعمدا * إذ كان نورا مستطيلا شاملا وطبع ديوانه باسقاط تلك الاشعار كما ذكر في ص 75 من (أعيان الشيعة) ولأبي محمد طاهر بن الحسين المخزومي (فتق الكمائم) في تفسير شعر المتنبي، كما في (تتمة اليتيمة) للثعالبي. وترجم المتنبي في (هفت 130) وتوجد نسخة من الديوان في مكتبة (لعله لي) وتصويره بجامعة طهران ونسخة بخط الجواليقي عند (فخر الدين النصيري) وترجمه الخطيب في تاريخ بغداد 4: 102 والروضات ص 61 وابن خلكان 1: 38 وكتب الدكتور حسين على محفوظ (از متنبي تا سعدى).
(ديوان المتوج) راجع ابن المتوج في ص 28.
(6281: ديوان متين أصفهاني) ترجمه في (خز ص 426) و (سرو ص 226) و (نتايج ص 665) و (روشن 604) نقلا عما كتبه بنفسه في ترجمته مختصرا ان اسمه عبد الرضا ابن الشيخ عبد الله بن عبد العالي بن حسين المالكي الأشتري النجفي هاجر والده إلى أصفهان وتأهل بها فولد له عبد الرضا المتخلص (متين) في عيد الفطر 1103 ولما بلغ العشرين سافر إلى الهند وبعد أربعين سنة أدرك من كان في طلبه وهو السيد محمد العارف النعمة اللهى وكان معاشه من الوزير بهادر جنك وبعده من أخيه شجاع الدولة وفى 1175 نزل بنكاله عند ناظمها قاسم علي خان وبها توفى أوائل شوال تلك السنة ثم أورد بعض ما اختاره من ديوانه المرتب من أوله إلى مقدار من رديف الدال وأورد شعره في (مسرت ص 255).
(6282: ديوان متين شيرازي أو شعره) واسمه آقا سعيدا ابن الخواجة عبد الكريم الشيرازي. ترجمه معاصره النصر آبادي في (نر 9 ص 384) وأطرى أخلاقه واشتغاله بالعلم في المدرسة وأورد بعض اشعاره.