قاسم خان ابن شريف خان التبريزي، الذي كان جده خازنا للشاه طهماسب. ترجمه معاصره النصر آبادي في (نر 5 ص 121) قال وسافر إلى الهند.
(ديوان قاسم داماد) راجع قاسم جوينى.
(ديوان قاسم ديوانه) المشهدي المذكور في ص 335. ترجمه وأورد شعره في (نر 9 ص 333) و (سرو ص 122) و (مطلع الشمس 2: 440) و (نتايج ص 564) وتوجد اشعاره في (مسرت ص 62) وفي جنگ بمكتبة دهخدا بطهران، بتخلص قاسم، ونسخة منه في مكتبة (بنگاله).
(5745: ديوان قاسم رازي أو شعره) سافر من الري إلى الهند في عهد أكبر شاه ورجع إلى وطنه. أورد شعره في (گلشن ص 327) ولعله قاسم طهراني ابن خطيب طهران المذكور في (تس 5 ص 178).
(5746: ديوان قاسم طوسي) أو أرسلان مشهدي. كان من أحفاد أرسلان جارى من امراء السلطان محمود سبكتكين. نشاء بما وراء النهر وسافر إلى الهند وأكرمه أكبر شاه وكان خطاطا في النستعليق فلقب (مير على ثاني) وكان ماهرا في استخراج التواريخ المنظومة وله (جواب شهرانگيز لساني) توجد ديوانه في الف بيت في (المجلس) كما في فهرسها 3: 216. وترجمه (خوشگو) و (مطلع 2: 443) و (طبق 2: 492).
(ديوان قاسم طهراني) كان والده خطيب طهران ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 178) والظاهر أنه هو قاسم رازي.
(5747: ديوان قاسم عاصم أو شعره) ترجمه في (مجتس 6 ص 165) وأورد شعره (5748: ديوان قاسم عبد العظيمي أو شعره) هو ابن الأمير عناية الله المتوفى لحضرة الامامزاده عبد العظيم ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 2 ص 42) وأورد شعره وذكر قبله أخاه الأمير شاه مير، وأورد شعره أيضا. وذكر قبلهما والدهما الأمير عناية الله المتوفى مع شعره.
وكذا ذكر جد هما يعنى والد الأمير عناية الله وهو الأمير نور الله، وأخوه الأمير سيد، وذكر شعرهما أيضا، فهؤلاء كلهم شعراء أدباء في عصر سام ميرزا ومن سادات الري بعبد العظيم في عصره، الأمير هداية الله وأخوه السيد عليشاه، ذكرهما أيضا في الصفحة المذكورة.
(ديوان قاسمعلى خراساني) راجع قاسم قصه خوان.