شيراز لتحصيل العلم، ثم سافر إلى الهند، ورجع وتقرب عند الشاه طهماسب (930 - 984) وكان أستاد وحشي بافقى وأخيه، وكان ثقيل السمع، وأورد قصته مع الشاه في ذلك.
وفى (تش - ص 120) و (حسيني 171) سمياه شرف الدين بافقى، ولم يذكرا اسمه عليا، وفى (كشف الظنون) ذكر ديوانه بعنوان (بافقى) وأورد شعره (پژمان - ص 238 و 855). ويأتي ديوان سميه شرف يزدي. وقال في (تغ - ص 72) كان يعرف بشرف جهان ومات بقزوين (962) وذلك بعد ذكره لشرف جهان القزويني مستقلا ولكني أظنه قد خلط بينهما. وقال في (روشن - ص 343) مات بقزوين (974) عن ثمانين سنة، وكذا في (نگارستان سخن).
(2867: ديوان شرف تبريزي) وهو ملك الشعراء شرف الدين حسن بن محمد الرامي المتوفى (795) ومؤلف (حدائق الحقائق) المذكور في (ج 6 ص 284) وله (أنيس العشاق) (1) وله مثنوي في قصة (بابا كوهى ودختر ملك) (2) أوردها في (تذكرهء شوشتر - ص 29 - 33) وهي (73 بيتا) يتخلص فيها (رامى). وتوجد شعره في (گنجينهء گرانمايه) عند (فخر الدين) وترجمه في (دولت 7) وكذا في ريحانة الأدب عن القاموس التركي، وكشف الظنون، وفى (دجا - ص 189 - 191) أورد أحواله وشعره بتخلص (شرف).