ابن خواجة پادشاه خان. تلمذ على قتيل، وله رسالة في القافية نظما. وقتل في كانپور.
أورد شعره في (گلشن ص 35).
(567: ديوان امامي هروى) هو أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن عثمان. المعاصر لمجد الدين همگر، وقد مدح أحدهما الآخر. وكان بكرمان يمدح الوزراء والحكام ومنهم فخر الملك شمس الدولة. توفى بأصفهان في (676 أو 686) وهو الأصح كما أرخه الفخري. ترجمه في (مع 1: 98) وقال إن ديوانه يتجاوز عن ألفي بيت، نقل عنه ما يقرب من (150 بيتا) وتوجد نسخته في (المجلس) كما في فهرسها (ج 3 226). وأورد النصرآبادي ألغازه في (نر 493) وترجمه القزويني في (بهش 327) وآذر في (تش 147) و (مرآت الخيال ص 40). (568: ديوان امام قزويني أو شعره) وهو أمان الله المعروف بملا أمان جان المتوفى (950): ترجمه في (تس ص 53) وأورد مطلع غزله.
(569: ديوان أمان قهستاني أو شعره) وهو أمان الله. ولد بقسيان من اعمال نطنز بكاشان ومسكن بهرات، وعرف بقهستاني. أورد شعره في (مجتس ص 149) و (گلشن ص 37) و (روشن ص 70).
(570: ديوان أمانت هندي أو شعره) هولاله امانت رام من تلاميذ عبد القادر بيدل. أورد شعره في (گلشن ص 37).
(571: ديوان أماني بايبورتي أو شعره) من أهل بايبورت قصبة في شمال شرقي آسيا الصغرى، واسمه محمد بيك. كان حاكم يزد وكان يعرض شعره على الصادقي فذكره في (خص ص 37) وأورد شعره بالتركية.
(572: ديوان أماني كابلى أو شعره) ويعرف هو بمير أماني، من سادات كابل، أستاذ في نظم مواد التاريخ. نزل الهند في (981) في عهد أكبر شاه، ومات بجونپور. أورد شعره في (گلشن ص 37) وقال في (تغ 19) انه توفى (1047).
(573: ديوان أماني كرماني) هو ملا عبد الله. سافر إلى الهند وتقرب عند مير جمله الشهرستاني، وعاد إلى أصفهان ذامكنة، ونظم تاريخ وفات الداماد في (1041) وديوانه يشتمل على عشرة آلاف بيت، كذا في (نر ص 309 و 482) و (گلشن ص 37).