الحسن الشريف العاملي نزيل النجف المتوفى (1138) كما أرخه بعض أحفاده أوله [الحمد لله الذي لم يخلق الخلق الا ليعبدون] وفرغ منه يوم الجمعة اخر شعبان (1138) ويظهر من تأريخ وفاته أنه آخر تصانيفه، رأيت منه نسخة كتبها السيد شبر ابن ثنوان المشعشعي الحويزي النجفي عن نسخة المصنف كما صرح به شبر في أول نسخته بعد انشائه خطبة موجزة وذكر اسمه ونسخة شبر من موقوفة السادة آل خرسان في النجف (261: حقيقة مذهب الحنفية) رد على كتاب حقيقة مذهب الشيعة الذي ألفه نظام الدين الملتاني الهندي للرد على الشيعة فأجاب عنه بهذا الكتاب الدكتور نور حسين صابر الذي كان حنفيا ثم تشيع، وطبع باللغة الأردوية، وله " آيپنه ء مذهب " المذكور في (ج 1 - ص 54) و " برهان الشيعة " و " ثبوت الخلافة " و " خاتم النبوة " وغير ذلك.
(262: حقيقة المساواة) في بيان مساواة النبي والوصي (ع) للحاج غلام على البهاونگري ذكر في فهرسه انه بالگجراتية.
(263: حقيقت نامه) نظم لوصايا أمير المؤمنين (ع) بالفارسية للسيد الأديب الشاعر الطبيب الملقب بناظم الملك والمتخلص في شعره بضيائي، وهو مطبوع، وله أيضا " سياست نامه " يأتي، (264: حقيقة الواجب تعالى) في بيان أن له ماهية أم لا وذكر تفصيل الأقوال وتحقيق ما هو الحق منها، للحكيم الفاضل نصر البيان بن نور البيان أوله [بعد الحمد لموجود أظهر ماهيات الأشياء، بجوده من رشح وجوده، والصلاة والسلام على من بعث لتكميل الخلق بيضه وسوده، وعلى آله الفائزين بالحظ الأوفر من مقام شهوده فيقول الفقير إلى الله نصر البيان بن نور البيان، هذه رسالة قصدت فيها تفصيل ما قيل في حقيقة الواجب، وبيان أن له ماهية أم لا] والنسخة ضمن مجموعة فيها " رسالة العروس " و " رسالة دفع الخوف من الموت " و " الرسالة النيروزية " كلها للشيخ الرئيس ابن سينا و " تذكرة خواص الأمة " لسبط ابن الجوزي، توجد في مكتبة (السماوي) كلها بخط واحد، والكاتب هو العالم الجليل الشيخ تاج الدين حسين بن شمس الدين الصاعدي نزيل مشهد خراسان، من مشايخ السيد حسين بن حيدر الكركي ومن تلاميذ