الدهر يفجع بعد العين بالأثر * فما البكاء على الأشباح والصور (البستان) للشيخ مصلح الدين سعدي الشيرازي، كذا ذكره في كشف الظنون وبما انه معرب بوستان نذكره بهذا العنوان.
(339: البستان) في تفسير القرآن للشيخ الفقيه المفسر أبي سعيد إسماعيل ابن علي بن الحسين السمان معاصر السيد المرتضى والشيخ الطوسي حيث يروي عنه من يروي عنهما كإسماعيل وإسحاق ابني محمد بن الحسن بن الحسين بن علي بن موسى بن بابويه القمي كما قاله الشيخ منتجب الدين في فهرسه وذكر انه تفسير كبير في عشر مجلدات.
(340: البستان) في فضائل خيرة الرحمن أمير المؤمنين عليه السلام للشيخ محمد بن الحسن بن محمد الخطي الشاطري البحراني أوله (الحمد لله الذي علم ما يكون قبل أن يكون وخلق كل شئ فقدره تقديرا) رأيته في بعض مكتبات النجف الأشرف.
(341: البستان) في الفقه ويعبر عنه بالمشجر أيضا لأنه رتب فيه أبواب الفقه بعنوان الشجرات للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد ابن علي بن عثمان الفقيه الجليل المتوفى سنة 449، قال بعض معاصريه الذي الف فهرس تصانيفه (انه فقه في معنى لم يطرق وسبيل لم يسلك قسم فيه أبوابا من الفقه وفرع كل فن منها حتى حصل كل باب شجرة كاملة يكون نيفا وثلاثين شجرة صنفه للقاضي الجليل أبي طالب عبد الله ابن محمد بن عمار).
(342: بستان الأبرار) اسم للمجلد الخامس من " نور الأنوار " في علائم ظهور الغائب عن الابصار عليه السلام للمولى أبي الحسن المرندي المعاصر، وهو مطبوع بإيران.
(343: بستان الأدب) يحتوي اثني عشر فنا أدبيا، اللغة،