محمد الديلمي صاحب إرشاد القلوب. ويظهر من كتابه غرر الاخبار أنه ألفه في أواسط القرن الثامن. والاعلام هذا من مآخذ بحار الأنوار.
كما ذكره العلامة المجلسي في أوله. وينقل عنه فيه. وكذا ينقل عنه الأمير محمد أشرف في فضائل السادات المطبوع.
(950: أعلام الطرائق) في الحدود والحقايق للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني المتوفى سنة 588، ذكره في كتابه معالم العلماء، وكذا في بعض إجازاته، فلا وجه لما في البلغة للشيخ سليمان من التعبير عنه بكتاب الاعلام والطرائق بزيادة العاطف، ويأتي في الحاء الحدود والحقائق متعددا.
(951: أعلام القاصدين) إلى مناهج أصول الدين. للمحدث البحراني للشيخ يوسف بن أحمد المتوفى بالحائر سنة 1186 ألفه قبل تشرفه إلى الحائر. وصرح في لؤلؤته أنه ذهب منه الكتاب في قصبة فسا بفارس (أقول) ليس كلما ذهب عنه في قصبة فسا من كتبه معدوما كما يأتي من المسائل الشيرازية له التي ذهبت عنه في فسا كما صرح هو به لكنها موجودة إلى اليوم.
(952: الاعلام اللامعة) في شرح الجامعة. أي الزيارة الجامعة الكبيرة لجد سيدنا بحر العلوم وهو السيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي البروجردي المتوفى بها حدود سنة 1160 كما يظهر من معاصرته للسيد عبد الله التستري المولود سنة 1114 كانت أمه ابنة الأمير أبي طالب بن أبي المعالي وكانت أمها ابنة المولى محمد صالح المازندراني من أخت العلامة المجلسي. ولذا قال السيد عبد الله المذكور في إجارته الكبيرة انه ابن أخت العلامة المجلسي. وأبو المعالي هذا هو الجد الاعلى لصاحب الرياض فهو أيضا من أبناء أخت العلامة المجلسي كما أن أم الوحيد البهبهاني كانت