ميرزا محمد الطهراني نزيل سامراء يأتي باسمه المشهور به.
(2143: الأربعون حديثا) في فضائل أمير المؤمنين عليه السلام واثبات إمامته للشيخ عماد الدين الحسن بن علي بن محمد بن علي الطبري المعاصر لخواجة نصير الدين الطوسي، ويقال له (أربعين البهائي) لأنه صنفه بأمر الأمير الوزير بهاء الدين محمد بن الوزير شمس الدين محمد الجويني المتولي لحكومة بلاد إيران في دولة هلاكوخان، ويظهر من أول كتابه كامل البهائي الفارسي ان الأربعين هذا أيضا فارسي.
(2144: الأربعون حديثا) للشيخ الجليل أبي محمد الحسن بن محمد الديلمي صاحب الارشاد المشهور وغرر الاخبار الذي يظهر منه أنه الفه أواسط الماية الثامنة، قال الفاضل المعاصر الشيخ علي أكبر البجنوردي انه كانت عندي نسخة منه تلفت، وكان أول أحاديثه حديث جنود العقل والجهل وثالثها حديث الغدير.
(2145: الأربعون حديثا) نبويا مع الترجمة بالفارسية المعروف ب (أربعين نور) للفاضل المعاصر ميرزا حسين بن حيدر الخراساني الملقب بنور الدين الواعظ مطبوع بمشهد الإمام الرضا عليه السلام.
(2146: الأربعون حديثا) في الأخلاق للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد ابن الشيخ شمس الدين محمد الجبعي الحارثي الهمداني المتوفى بالبحرين سنة 984 وهو والد شيخنا البهائي، كتبه باسم شاه طهماسب الصفوي، ذكر أولا فضل رواية الأربعين وانه مما بلغ عليه الثواب فجمع هذا الأربعين في الأخلاق الممدوحة والمذمومة والافعال الحسنة والقبيحة، الحديث الأول منها في الاخلاص ويتبعه الخوف والرجاء ومتمم الأربعين في الموت وذكر أهواله وأتبع كل حديث بمؤكداته وشواهد صدقه وصدوره أوله (الحمد لله على نعمائه الغزار) رأيت منها نسخا أقدمها عند العلامة الشيخ