حلية المداح - للشيخ حسن بن محمد الرامي.
حلية المؤمن في الفروع - لأبي المحاسن عبد الواحد ابن إسماعيل الروياني الشافعي المتوفى سنة 502 اثنتين وخمسمائة وهو من المتوسطات فيه اختيارات كثيرة منها ما يوافق مذهب مالك.
الحلية النبوية من المثنويات التركية - للخاقاني " محمد ابن عبد الجليل الرومي المتوفى سنة 1015 " نظمه في سنة 1007 سبع والف الحماسة - لأبي تمام حبيب بن أوس الطائي المتوفى سنة 231 إحدى وثلاثين ومائتين جمع فيه ما اختاره من اشعار العرب العرباء ورتب على أبواب عشرة الحماسة والمرائي والأدب والنسيب والهجاء والإضافات والصفات والسير والملح ومذمة النساء واشتهر ببابه الأول. والحماسة شجاعة العرب قالوا إن أبا تمام في اختياره اشعر منه في شعره وسبب جمعه انه قصد عبد الله بن طاهر وهو بخراسان فمدحه فاجازه وعاد يريد العراق فلما دخل همدان اغتنمه أبو الوفا ابن سلمة فانزله وأكرمه فأصبح ذات يوم وقد وقع ثلج عظيم قطع الطريق فغم أبا تمام ذلك وسرابا الوفا فاحضر له خزانة كتبه فطالعها واشتغل بها وصنف خمسة كتب في الشعر منها كتاب الحماسة والوحشيات فبقى الحماسة في خزائن آل سلمة يضنون به حتى تغيرت أحوالهم وورد أبو العواذل همدان من دينور فظفر به وحمله إلى أصبهان فاقبل أدباؤها عليه ورفضوا ما عداه من الكتب في معناه ثم شاع واشتهر. وقد فسره جماعة فمنهم من عنى بذكر اعرابه ومنهم من عنى بالمعاني. فممن شرحه أبو هلال الحسن بن عبد الله العسكري المتوفى سنة 395 خمس وتسعين وثلثمائة. وأبو المظفر محمد ابن آدم الهروي المتوفى سنة 414 أربع عشرة وأربعمائة. وأبو الفتح عثمان بن جنى المتوفى سنة 392 اثنتين وتسعين وثلثمائة اكتفى فيه بشرح مغلقاته. وأبو القاسم زيد بن علي الفسوي المتوفى سنة 467 سبع وستين وأربعمائة. وأبو عبد الله " محمد " الخطيب الإسكافي المتوفى سنة 421 إحدى وعشرين وأربعمائة. وأبو الحسن على ابن إسماعيل بن سيد اللغوي المتوفى سنة 458 ثمان وخمسين وأربعمائة وهو شرح كبير في ست مجلدات وسماه الأنيق. وحسن ابن بشر الآمدي المتوفى سنة (335 خمس وثلاثين وثلثمائة) " 371 "