حسن المتوفى سنة 911 إحدى عشرة وتسعمائة. وتعليقة المولى لطف الله بن حسن التوقاتي المقتول سنة 900 تسعمائة. وتعليقة المولى عبد الكريم المتوفى في حدود سنة 900 تسعمائة. وتعليقة المولى حسن بن عبد الصمد السامسوني المتوفى سنة 891 إحدى وتسعين وثمانمائة أولها اما بعد حمد واهب العقل الخ ذكر انه كتبها امتثالا للامر الوارد من قبل السلطان محمد خان الفاتح.
وتعليقة المولى مصلح الدين مصطفى القسطلاني المتوفى سنة 901 إحدى وتسعمائة كتبها أولا مع القوم لانهم كتب كل منهم دفعة لأمر ورد من السلطان ثم باحثوا عنده ومعهم رسائلهم ثم كتب القسطلاني تعليقة أخرى بعد مطالعته حواشي الكل فرد عليهم في كثير من المواضع فلم يوازبها غيرها كما قال المولى عرب زاده في هامش الشقائق. ومن الحواشي على التوضيح حاشية عبد القادر بن أبي القاسم الأنصاري المتوفى تقريبا سنة 820 عشرين وثمانمائة. وعلى التنقيح شرح للفاضل السيد عبد الله ابن محمد الحسيني المعروف بنقره كار المتوفى تقريبا سنة 750 خمسين وسبعمائة. وعلى هذا الشرح حاشية للشيخ زين الدين قاسم ابن قطلوبغا الحنفي المتوفى سنة 879 تسع وسبعين وثمانمائة.
ومن متعلقات المتن تغيير التنقيح للمولى العلامة شمس الدين احمد ابن سليمان بن كمال پاشا المتوفى سنة 940 أربعين وتسعمائة ذكر انه أصلح مواقع طعن صرح فيه الجارح وأشار إلى ما وقع له من السهو والتساهل وما عرض له في شرحه من الخطأ والتغافل وأودعه فوائد ملتقطة من الكتب ثم شرح هذا التغيير وفرغ منه في شهر رمضان سنة 931 إحدى وثلاثين وتسعمائة ولكن الناس لم يلتفتوا إلى ما فعله والأصل باق على رواجه والفرع على التنزل في كساده. وعلى شرح التغيير تعليقة للمولى صالح بن جلال التوقيعي تنقيح البلاغة - لمحمد بن أحمد العمرى المتوفى سنة ثلاث وعشرين وأربعمائة.
تنقيح الفصول في الأصول - لشهاب الدين أبى العباس أحمد بن إدريس القرافي المالكي المتوفى سنة 684 أربع وثمانين وستمائة أوله الحمد لله ذي الجلال الخ ذكر فيه انه جمع المحصول وأضاف إليه مسائل كتاب الإفادة للقاضي عبد الوهاب المالكي ورتب على مائة فصل وفصله على عشرين بابا. قيل وله شرح عليه وشرحه (المولى) حلولو أيضا.