القسم الأول في أول المخلوقات وقصص الأنبياء وملوك العجم (وأحوال الحكماء اليونانية في ذيل ذكر إسكندر) والثاني في أحوال سيد الأنبياء وسيره وخلفائه الراشدين والثالث في أحوال (الأئمة الاثني عشر وفي أحوال) بنى أمية والعباسية والرابع في الملوك المعاصرين لبني العباس والخامس في ظهور جنكيزخان وأحواله وأولاده والسادس في ظهور تيمور وأحواله وأولاده والسابع في أحوال السلطان حسين بايقرا والخاتمة؟؟ في حكايات متفرقة وحالات مخصوصة لموجودات الربع المسكون وعجائبها.
وذيله لولده غياث الدين.
روضة الطرايف نظم في الرسم للشيخ برهان الدين إبراهيم بن عمر الجعبري المتوفى سنة 732 اثنتين وثلاثين وسبعمائة.
روضة العارفين للعلامة محمود الغزنوي المتوفى سنة..
الروضة العالية المنيفة في فضائل الامام أبي حنيفة لشرف الدين أبى القاسم بن عبد الحليم القرشي الحنفي المتوفى سنة..
وكان قبل ذلك الف فيه قلائد عقود الدر والعقيان في مناقب الامام أبي حنيفة النعمان ثم الفها بعد الوقوف على الكتب المؤلفة في مناقبه وجعلها على عشرة أبواب وخاتمة الأول في ذكر معرفته وفيه فصول الثاني فيما انفرد به دون غيره وفيه فصول الثالث في ذكر أحواله وفيه فصول الرابع في بيان صفته وهيئته وفيه فصول الخامس في ذكر شئ من المسائل المستحسنة من استخراجه السادس في وصاياه ورسائله السابع فيما روى عن اعلام المسلمين من الثناء عليه الثامن في اخباره مع علماء عصره التاسع في محنته وشدة صبره العاشر فيمن روى عنهم وذكر في آخرها مناقب الامامين مفردة.
روضة العباد في مناقب الصوفية الزهاد للشيخ عبد الرحمن بن محمد البسطامي ذكره في شمس الآفاق.
روضة العشاق ونزهة المشتاق " تأليف أبي سعيد محمد بن علي بن عبد الله بن أحمد الشهير بالعراقي المتوفى سنة 510 أوله الحمد لله الذي أعلا مراتب أوليا. الخ " ويلقب أيضا بنزهة الناظر وسلوة القلب والخاطر أوله الحمد لله الذي جعل المحبة الصغرى مرقاة للمحبة الكبرى جمعه مؤلفه بمكة المكرمة سنة 994 أربع وتسعين وتسعمائة وجعله خمسة عشر بابا. لعله هو القطب المكي ذكر فيه كثيرا من غرائب الاشعار والقصائد والفوائد.