كشف الظنون - حاجي خليفة - ج ١ - الصفحة ١٦٨
خمس وأربعين ومائتين جمع فيه ما جاء على افعل. واما المستقصى ومجمع الأمثال فسيأتيان في الميم.
علم الأمثال يعنى ضروبها وسيأتى في الضاد.
أمثال الصوفية - للشيخ الإمام محمد بن محمد بن سليمان.
أمثال القرآن - للشيخ أبى عبد الرحمن محمد بن حسين السلمي النيسابوري المتوفى سنة ست وأربعمائة وللامام أبى الحسن على (بن محمد بن حبيب) الماوردي الشافعي المتوفى سنة (450) وللشيخ شمس الدين محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية المتوفى سنة أربع وخمسين وسبعمائة أوله: الحمد لله نحمده ونستعينه الخ.
الأمثال الصادرة عن بيوت الشعر - لأبي عبد الله حمزة بن حسين الأصفهاني وهو مرتب على الحروف أوله:
الحمد لله حق حمده الخ.
الأمثلة الشرطية في تحرير الوثائق الشرعية - لكاكله بن محمود بن محمد وهى ستة وخمسون مثالا أوله:
الحمد لله الذي انزل القرآن كلاما الخ.
الأمثلة للدول المقبلة في الحساب والنجوم - لعز الملك محمد بن عبد الله المسبحي الحراني المتوفى سنة خمس وتسعين وثلثمائة.
أمثلة غريب اللغة - لعلي بن حسن المعروف بكراع النمل المتوفى سنة سبع وثلثمائة - الامداد فيما يتعلق بالجهاد - وهو أربعون حديثا.
الأمد الأقصى - للقاضي الامام أبى زيد عبيد الله ابن عمر الدبوسي الحنفي المتوفى سنة ثلاثين وأربعمائة وهو مشتمل على حكم ونصائح في أحد عشر كتابا.
الأمد على الأبد - لمحمد بن يوسف العامري - الامر المحكم المربوط فيما يلزم أهل طريق الله تعالى من الشروط - للشيخ محيي الدين محمد بن علي ابن
(١٦٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 ... » »»