الأحمد وذكره الشذرات في الستين وسيأتي ذكر جده في الصفحة (248).
الصفحة (190) (جاء) في السطر الثاني منها وما يليه (وبدمشق المقرئ شهاب الدين أحمد بن) وبعده بياض وبعده (الأشرف إسماعيل بن الأفضل العباس) وأصله كما يستفاد من أنباء الغمر والضوء اللامع وغيرهما والله أعلم (وبدمشق المقري شهاب الدين أحمد بن ربيعة الدمشقي. وبمدينة تعز الملك الأشرف إسماعيل بن الأفضل العباس) والأول هو الشهاب أحمد بن ربيعة بن علوان الذي انتهت إليه رياسة فن القراءات بدمشق وتوفي بها في شعبان من السنة المذكورة أعني سنة 803 وقد جاوز السبعين. والثاني هو صاحب اليمن الملك الأشرف إسماعيل ابن الملك الأفضل العباس ابن الملك المجاهد علي ابن الملك المؤيد داود ابن الملك المظفر يوسف بن الملك المنصور نور الدين عمر ابن الأمير علي بن رسول الغساني التركماني الأصل اليمني وقد توفي بمدينة تعز في ربيع الأول من السنة المذكورة كما قال المؤلف ودفن بمدرسة التي أنشأها بها ولم يكمل الستين، وترجمته وتراجم آبائه مذكورة في كتاب العقود اللؤلؤية في اخبار الدولة الرسولية.
(وجاء) في السطر الخامس منها (وأم أبي بكرتتر) والذي في معجم الحافظ ابن حجر والضوء اللامع (أم بكر) وسماها الحافظ في معجمه تتركما هنا ولكنه سماها في أنباء الغمر ططر فأوردها في حرف الطاء