في تنبيه الطالب وارشاد الدارس وجزم الحافظ ابن جحر في ذيل معجمه بما ذكره المؤلف وكذا صاحب الشذرات.
(وجاء) في السطر التاسع مها (أدلة التنبيه) وفي التعليقات (صوابه تخريج أدلة التنبيه) وعبارة الحافظ ابن حجر في ذيل معجمه وأول شئ خرجه أحاديث التنبيه فيقال ان شيخه البرهان بن الفركاح كان يحبه ويثني عليه اه اي كان يحب كتابه المذكور الذي خرج فيه أحاديث التنبيه ويثني عليه. وعبارة التقي بن قاضي شهبة في طبقاته وصنف في صغره كتاب الأحكام على أبواب التنبيه ووقف عليه شيخه البرهان الفزاري فأعجبه.
الصفحة (363) (جاء) في السطر السادس عشر منها في ترجمه العز أبي عمر بن جماعة (وأجاز له ابن وريدة) هكذا بالمثناة التحتية بين الراء والدال المهملة وفي الدرر الكامنة وأجاز له من بغداد (ابن ورندة) هكذا بالنون بينهما وفيها في ترجمة البياني ابن امام الصخرة وأجاز له من بغداد (ابن وريدة) مثل ما هنا والظاهر أن في كل منهما تحريفا من النساخ وان الصواب (ابن دويرة) بلفظ تصغير دار وكان ببغداد من بني دويرة علماء من الحنابلة ذكر جماعة منهم الحافظ ابن رجب في طبقاته قال ورأيت منهم في صباي رجلا كان معيدا بالمستنصرية يقال له أبو حفص عمر ابن دويرة اه والله أعلم.