يحيى، قال الذهبي في المغني مجهول كان قبل المائتين وقد أرخه ابن أبي عاصم سنة (187).
(67 - إبراهيم) بن الأسود، هو ابن أبي عبد الله بن أبي الأسود فيه نظر، قال البخاري سمع ابن أبي نجيح مقطعات وأرجو انه لا بأس به.
(68 - إبراهيم) بن الأشعث، خادم الفضيل بن عياض قال أبو حاتم كنا نظن به الخير فقد جاء بمثل هذا الحديث وذكر حديثا ساقطا وروى عبدة بن عبد الرحيم المروزي وهو ثقة عن إبراهيم بن الأشعث ثنا عيسى بن غنجار عن عثمان ابن راشد عن يحيى بن أبي كثير عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله من كثر كلامه كثر سقطه ومن كثر سقطه كثرت ذنوبه ومن كثرت ذنوبه فالنار أولى به انتهى. وروى عنه عبدة بن حميد وذكره ابن حبان في الثقات فقال يروى عن ابن عيينة وكان صاحبا لفضيل بن عياض يروى عنه الرقائق يغرب وينفرد فيخطئ ويخالف - وقال الحاكم في التاريخ قرأت بخط المستملي ثنا علي بن الحسن الهلالي ثنا إبراهيم بن الأشعث خادم الفضيل وكان ثقة كتبنا عنه بنيسابور.
(69 - إبراهيم) بن أعين، أشبعت القول فيه في (مختصر التهذيب) وان هذا هو الشيباني ضعفه أبو حاتم وذكره ابن حبان في الثقات وقال يغرب ولهم آخر وهو (إبراهيم) بن أعين العجلي اخرج له ابن ماجة.
(70 - إبراهيم) بن أيوب الجوزجاني، ذكره أبو العرب في الضعفاء ونقل عن أبي الطاهر أحمد بن محمد بن عثمان المقدسي انه قال إبراهيم بن أيوب حوراني ضعيف قال أبو العرب وكان أبو طاهر من أهل النقد والمعرفة بالحديث بمصر، حدثنا إبراهيم بن أيوب الفرساني الأصبهاني عن الثوري وعن قائد الأعمش قال أبو حاتم