لتقريب فعلى هذا فكل تعليق لم أعزه لأحد فهو للحافظ بن حجر من التقريب الا ان صرحت بخلاف ذلك.
5 - قارنت بين الرموز الواردة في المطبوع وبين ما في التقريب وغيره مع الإشارة إلى ذلك عند الاختلاف.
6 - إذا لم يكن الراوي من رجال التقريب ذكرت أقوال أئمة الجرح والتعديل فيه مع العزو لمصدر النقل.
7 - خرجت بعض الأحاديث المذكورة في الكتاب.
8 - قمت في آخر الكتاب بالحاق (22) راويا وصفوا بالتدليس ممن لم يذكروا في كتاب الحافظ بن حجر فأصبح الكتاب يحتوي على (174) راويا بل (177) راويا (5).
9 - ألحقت منظومتين في التدليس في آخر الكتاب أحدا هما للحافظ الذهبي والأخرى لتلميذه أبى محمود المقدسي.
. 10 - قمت بفهرسة لجميع أسماء الموصوفين بالتدليس مع ترتيبهم على حروف المعجم حتى يعلم الباحث موضع ذكره في الكتاب وان لم يعلم مرتبته.
11 - الرموز التي استعملتها في التحقيق هي للحافظ بن حجر العسقلاني من مقدمة التقريب أسوقها هنا للفائدة: