على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل القسامة على خزاعة وساق بن منده هذا الحديث من هذا الوجه وقال أبو شهر لم يسمع مكحول من عيينة بن أبي سفيان ولا أدري أدركه أم لا وقد روى مكحول عن عمرو بن أبي خزاعة رجل من الصحابة والله أعلم (5841) عمرو بن الخفاجي العامري مضى ذكره في ترجمة صلصل بن شرحبيل فقال الرشاطي صحب النبي صلى الله عليه وسلم وكتب إليه وإلى عمرو بن المحجوب يستقدمهما في أمر الردة ذكر ذلك الطبري وذكر سيف أن الرسول إلى عمرو بن الخفاجي بذلك كان زياد بن حنظلة وفي الرسالة يأمره بالجد في قتال أهل الردة (5842) عمرو بن خلف بن عمير التيمي هو المهاجر بن قنفذ المهاجر وقنفذ لقبان لهما (5843) عمرو بن خويلد الخزاعي قال بن السكن يقال له صحبة ثم أسند من طريق علي بن المديني قال عمرو بن خويلد الخزاعي من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وله عنه أحاديث ثم ساق له بن السكن حديثا وقال لم أجد له غيره قلت وأنا أظن أن الذي وصفه علي بن المديني إنما هو أبو شريح الخزاعي لان الأزرقي اسمه خويلد بن عمرو فلعله انقلب الحديث الذي أورده بن السكن من طريق حشرج بن نباته عن إسحاق بن إبراهيم عن مكحول عن عمرو بن خويلد الخزاعي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينظر الله إلى مانع الزكاة يوم القيامة ولا إلى آكل مال اليتيم ولا إلى ساحر ولا إلى عاق 5844) عمرو بن ذي النور الدوسي هو عمرو بن الطفيل يأتي 5845) عمرو بن ربعي قيل هو اسم أبي قتادة والمشهور أن اسمه الحارث 5846) عمرو بن ربيعة ذكره البغوي في الصحابة وقال ذكره بعض من ألف فيهم
(٥١٩)