وثقه ابن معين، وأبو حاتم، وقال يحيى القطان - مرة: فيه اضطراب. وذكر له العقيلي حديثا واحدا غيره يرسله، فكان ماذا. فمن ذا الذي ما غلط في أحاديث.
أشعبة؟ أمالك!.
2001 - الحسين بن زياد، شيخ يروى عن مقاتل بن سلميان. قال الأزدي:
متروك مجهول.
2002 - الحسين بن زيد [ق] بن علي بن الحسين بن علي العلوي، أبو عبد الله الكوفي.
عن أبيه وأعمامه: أبى جعفر (1) الباقر، وعمر، وعبد الله، وأم على، وعدة من آل على.
وعنه ابناه: إسماعيل، ويحيى، وعبد الرواجي، وأبو مصعب الزهري، وإبراهيم ابن المنذر، وعلي بن المديني. وقال: فيه ضعف. وقال أبو حاتم: يعرف وينكر.
وقال ابن عدي، وجدت في حديثه بعض النكرة، وأرجو أنه لا بأس به.
ثم قال: أنبأنا أبو يعلى، أنبأنا عبد الله بن محمد بن سالم، حدثنا حسين بن زيد، عن علي بن عمر على، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، عن الحسين بن علي، عن أبيه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة: إن الله يغضب لغضبك، ويرضى لرضاك.
وحدثنا المقانعي، حدثنا عباد الرواجني، حدثنا حسين بن يزيد، عن إسماعيل ابن عبد الله بن جعفر، عن أبيه، عن علي - مرفوعا: إذا أنا مت فاغسلني / بسبع قرب من بئر غرس (2).
إبراهيم بن المنذر الحزامي، حدثنا حسين بن زيد، حدثني شهاب بن عبد ربه، عن عمر بن علي بن حسين، حدثني عمى - كذا قال - والصواب أنه أخوه - أبو جعفر - عن أبيه، عن جده، عن علي، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: لن يعمر الله ملكا في أمة نبي مضى قبله ما بلغ ذلك النبي من العمر في أمته. رواه الحاكم في مستدركه، وما نبه على الخطأ في قوله عمى.