وبه: " كان - صلى الله عليه وسلم - إذا توضأ خلل لحيته " (1).
وبه: " أن أهل قباء كانوا يجمعون ".
وبه مرفوعا: " لا يحرم الحلال الحرام " (2). وله غير ذلك.
قال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به (3).
قلت: توفي على الصحيح في سنة إحدى وسبعين ومئة.
وحديثه يتردد فيه الناقد، أما إن تابعه (4) شيخ في روايته، فذلك حسن قوي إن شاء الله.