وقال أبو بكر الأثرم، عن أحمد: كتبت عنه حديثا كثيرا، عن أبي الجحاف.
وقال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: كان ببغداد، وقد سمعت منه، وليس بشئ (1).
وقال في موضع آخر: كذاب، كان يشتم عثمان، وكل من شتم عثمان، أو طلحة، أو أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، دجال، لا يكتب عنه، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
وقال في موضع آخر: قعد فوق سطح مع مولى لعثمان بن عفان، فذكروا عثمان، فتناوله تليد، فقام إليه مولى عثمان، فأخذه فرمى به من فوق السطح، فكسر رجليه، وكان يمشي على عصا.
وقال البخاري: تكلم فيه يحيى بن معين، ورماه.
وقال أحمد بن عبد الله العجلي: لا بأس به، كان يتشيع، ويدلس.
وقال محمد بن عبد الله بن عمار الموصلي: زعموا أنه لا بأس به.
وقال أبو داود: رافضي خبيث، رجل سوء، يشتم أبا بكر وعمر.
وقال النسائي: ضعيف.
وقال يعقوب بن سفيان: رافضي خبيث، سمعت عبيد الله بن