الثلج، ومحمد بن مفضل بن إبراهيم الكوفي، وهارون بن داود البزيعي، وكتب عنه يعقوب بن شيبة. وهو مجمع على ضعفه.
قال البخاري (1): متروك، تركه أحمد والناس.
وقال أبو زرعة (2) وأبو حاتم (3): ترك حديثه.
وقال الجوزجاني (4): ظهر منه على الكذب.
وقال النسائي (5): ليس بثقة.
وقد تقدم قول يحيى بن معين فيه، في ترجمة الوراق (6).