تهذيب الكمال - المزي - ج ٢ - الصفحة ٢٥٧
* -: إبراهيم التيمي، هو: ابن يزيد بن شريك، تقدم.
* -: إبراهيم الخوزي، هو: ابن يزيد، تقدم.
* -: إبراهيم السكسكي، هو: ابن عبد الرحمان، تقدم.
* -: إبراهيم الصائغ، هو: ابن ميمون، تقدم.
* -: إبراهيم أبو إسحاق المخزومي، هو: ابن الفضل، تقدم.
* -: إبراهيم النخعي، هو: ابن يزيد بن قيس، تقدم.
* -: إبراهيم الهجري، هو: ابن مسلم، تقدم.
274 - ت: إبراهيم، وليس بالنخعي.
روى عن: كعب بن عجرة (ت).
روى عنه: زبيد اليامي (ت).
روى له الترمذي (1).
275 - سي: إبراهيم عن: ابن الهاد (سي)، عن أبي إسحاق عن البراء في القول: إذا أوى إلى فراشه، قاله عثمان بن عمرو (سي)، عن سعيد عن إبراهيم، وفي نسخة: عن سعيد بن إبراهيم عن ابن الهاد.
روى له النسائي في " اليوم والليلة " (2).

(١) قال الذهبي: " لا يدري من هو، فلعله النخعي. أرسل " (الكاشف: ١ / ٩٨) وقال مثل هذا في (الميزان: ١ / ٧٧).
(٢) قال ابن حجر: " قال النسائي: لست أعرف سعيدا ولا إبراهيم " (تهذيب: ١ / ١٨٦).
وقال الذهبي: " لا يعرف " (الميزان: ١ / ٧٧). قلت: (القائل شعيب) لكن حديث البراء ثابت من غير هذا الطريق، فقد أخرجه البخاري ١١ / ٩٧ في الدعوات: باب ما يقول إذا نام، ومسلم (2710)، وابن السني: 259 من طرق عن شعبة، حدثنا أبو إسحاق، عن البراء ابن عازب أن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى رجلا، فقال: إذا أردت مضجعك، فقل: اللهم أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك، ووجهت وجهي إليك، وألجأت ظهري إليك رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت، فأن مت مت على الفطرة ". وأخرجه الترمذي (3394) من طريق ابن أبي عمر، عن سفيان بن عيينة، عن أبي إسحاق.. وأخرجه مسلم (2710) (58) من طريق يحيى بن يحيى، عن أبي الأحوص، عن أبي إسحاق، أخرجه البخاري 11 / 93، 95، ومسلم (2710) (56) و (57)، وأبو داود (5046) و (5047) و (5048) من طرق عن سعد بن عبيدة، عن البراء بن عازب. (ش).
(٢٥٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 ... » »»