* إن بينك لكرام نجدة * ولو دعوت لأتون حفدة (1) * أي سراعا إلى معاونتك واتباع أمرك ومن هذا قولهم وإليك نسعى ونحفد أي نجد في عبادتك ونسعى في طاعتك أنبأنا أبو طالب عبد القادر بن محمد بن يوسف وأبو نصر محمد بن الحسن ح وحدثنا عمي رحمه الله لفظا أنبأ أبو طالب بن يوسف قراءة قالا أنبأ أبو محمد الجوهري قراءة عن أبي عمر بن حيوية أنبأ أحمد بن معروف ثنا الحسين بن الفهم ثنا محمد بن سعد (2) أنبأ الفضل بن دكين ثنا شريك عن يحيى بن قيس الكندي قال أوصى شريح أن يصلى عليه بالجبانة (3) وأن لا يؤذن به أحد ولا يتبعه صائحة وأن لا يجعل على قبره تابوت (4) وأن يسرع به السير وأن يلحد له أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد أنبأ محمد بن الحسن بن محمد بن يونس ثنا أحمد بن الحسين أنبأ عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن ثنا محمد بن إسماعيل أنبأ عمران بن ميسرة عن المحاربي يزعم عن أشعث بن سوار أن شريحا مات وهو ابن مائة وعشرين سنة وأن أبا رجاء مات وهو ابن مائة وسبعة (5) وعشرين سنة أخبرنا أبو عبد الله الخلال أنبأ أبو طاهر أحمد بن محمود أنبأ أبو بكر بن المقرئ ثنا عبد الرحمن بن الحسن الضراب ثنا محمد بن إسماعيل بن سمرة الأحمسي ثنا المحاربي قال زعم أشعب بن سوار أن شريحا مات هو ابن مائة وعشر سنين وأن أبا رجاء العطاردي مات وهو ابن مائة وستة (6) وعشرين سنة أخبرنا أبو القاسم إسماعيل بن أحمد أنبأ أبو علي بن المسلمة وأبو القاسم عبد الواحد بن علي بن أحمد قالا أنبأ أبو الحسن بن الحمامي أنبأ الحسن بن
(٥٥)