(١) قال في معجم البلدان ج ٣ ص ٣٤: الجار بتخفيف الراء وهو الذي تجيره ان يضام مدينة على ساحل بحر القلزم بينها وبين المدينة يوم وليلة وبينها وبين أيلة نحو من عشر مراحل وإلى ساحل جحفة نحو ثلاث مراحل - الخ، وقال: وينسب إلى الجار جماعة من المحدثين منهم سعد الجاري وفى حديثه اختلاف وهو سعد بن نوفل مولى عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان استعمله على الجار - الخ، قلت وراجعه فان فيه تفصيلا يناسب هذا المقام.
(2) قلت وكان في الأصل: سعيد، تصحيف، والصواب: سعد، راجع التهذيب والجرح والتعديل، قال ابن أبي حاتم: عمرو بن سعد الفدكي مولى غفار ويقال مولى عثمان بن عفان رضي الله عنه روى عن نافع ويزيد الرقاشي وعمرو ابن شعيب روى عنه الأوزاعي ويحيى بن أبي كثير وعكرمة بن عمار وعمر بن راشد قال أبو زرعة هو دمشقي انتهى ملخصا (3) كذا في الأصل، تصحيف أو هو مختلف فيه، ولم يذكر ابن أبي حاتم ولا في التهذيب فيه اختلافا - والله أعلم.

مفاتيح البحث: الإمام أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهما السلام ⁽¹⁾، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽²⁾، الخليفة عمر بن الخطاب ⁽²⁾، عمرو بن سعيد ⁽¹⁾، عمرو بن سعد ⁽²⁾، الخليفة عثمان بن عفان ⁽¹⁾، كتاب معجم البلدان ⁽¹⁾