____________________
العجلي والنظراء، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: " بهم يكشف الله كل بدعة، ينفون عن هذا الدين انتحال المبطلين، وتأول الغالين... "، ثم بكى (عليه السلام)، الحديث.
9 - أن بريدا العجلي ونظرائه ممن عليهم صلوات الله.
ففيما رواه الكشي بالإسناد المتقدم، عن جميل، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال بعد مدحه ومدح نظرائه: ثم بكى (عليه السلام)، فقلت من هم؟ فقال: " من عليهم صلوات الله ورحمته أحياءا وأمواتا، بريد العجلي، وزرارة، وأبو بصير، ومحمد بن مسلم... "، الحديث.
10 - أن بريدا من المخبتين الذين بشرهم الله بالجنة.
قال الله تعالى: * (وبشر المخبتين الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم والصابرين على ما أصابهم والمقيمي الصلاة ومما رزقناهم ينفقون) * (1).
وقال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام) فيما رواه الكشي في ترجمة أبي بصير (ص / ر) في الصحيح، عن جميل بن دراج، قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: " * (بشر المخبتين) * بالجنة، بريد بن معاوية العجلي، وأبا بصير ليث بن البختري المرادي، ومحمد بن مسلم، وزرارة، أربعة نجباء... "، الحديث.
11 - أن بريدا من القوامين بالقسط الشهداء لله تعالى، وغير المتبعين للهوى.
قال الله تعال: * (يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين أن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى
9 - أن بريدا العجلي ونظرائه ممن عليهم صلوات الله.
ففيما رواه الكشي بالإسناد المتقدم، عن جميل، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال بعد مدحه ومدح نظرائه: ثم بكى (عليه السلام)، فقلت من هم؟ فقال: " من عليهم صلوات الله ورحمته أحياءا وأمواتا، بريد العجلي، وزرارة، وأبو بصير، ومحمد بن مسلم... "، الحديث.
10 - أن بريدا من المخبتين الذين بشرهم الله بالجنة.
قال الله تعالى: * (وبشر المخبتين الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم والصابرين على ما أصابهم والمقيمي الصلاة ومما رزقناهم ينفقون) * (1).
وقال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام) فيما رواه الكشي في ترجمة أبي بصير (ص / ر) في الصحيح، عن جميل بن دراج، قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: " * (بشر المخبتين) * بالجنة، بريد بن معاوية العجلي، وأبا بصير ليث بن البختري المرادي، ومحمد بن مسلم، وزرارة، أربعة نجباء... "، الحديث.
11 - أن بريدا من القوامين بالقسط الشهداء لله تعالى، وغير المتبعين للهوى.
قال الله تعال: * (يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين أن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى