الورثة بدين 63، الحديث 1.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ورواها أيضا في باب من أوصى وعليه دين 18، الحديث 3، من الكتاب، إلا أن فيه: زكريا بن يحيى الشعيري، عن الحكم بن عتيبة.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 9، باب الاقرار في المرض، الحديث 671، وفيه: الشعيري فقط، بدل زكريا بن يحيى، عن الشعيري.
كذا في الطبعة القديمة أيضا على نسخة، وفي نسخة أخرى منها والنسخة المخطوطة: السعدي بدل الشعيري.
ورواها أيضا في الاستبصار: الجزء 4، باب اقرار بعض الورثة لغيره بدين، الحديث 436، إلا أن فيه: جميل بن دراج، عن الشعيري، وعن الحكم بن عتيبة، قالا: كنا بباب أبي جعفر عليه السلام.. إلخ.
ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء 4، باب ما جاء فيمن أوصى أو أعتق وعليه دين، الحديث 579، وفيه: زكريا بن يحيى السعدي، عن الحكم بن عيينة، وهو الموافق للوافي نقلا عن التهذيب، وعن الكافي والفقيه: زكريا بن يحيى الشعيري، وفي الوسائل عن التهذيب مثله، وعن الكافي: زكريا بن (أبي) يحيى الشعيري، وعن الفقيه: زكريا أبي يحيى السعدي. هذا كله بالنسبة إلى نفس المعنون، وأما من جهة المروي عنه، وهو الحكم بن عتيبة، أو عيينة، فالنسخ مختلفة أيضا.
أقول: هذا هو إسماعيل بن مسلم الشعيري (المعروف بالسكوني)، على ما صرح به الصدوق في المشيخة، في بيان طريقه إلى أمية بن عمرو.