فلعنته الشيعة وتبرؤوا منه. وخرج التوقيع بلعنه والبراءة منه. كمبا ج 13 / 100 و 103، وجد ج 51 / 367.
17710 - الشعبي:
حضر صلاة العيد مع الحجاج بواسط. وبعد الصلاة أحضره الحجاج ليشهد قتل يحيى بن يعمر لقوله: إن الحسن والحسين ابنا رسول الله. وذكر احتجاج يحيى في ذلك بالقرآن وخلاصه من يد الحجاج. كمبا ج 7 / 240، وج 4 / 125، و ج 10 / 65، وجد ج 10 / 147، وج 43 / 229، وج 25 / 243.
قول الشعبي: ما ندري ما نصنع بعلي بن أبي طالب. إن أحببناه افتقرنا وإن أبغضناه كفرنا. كمبا ج 8 / 157.
روايته المجعولة عن علي عليه السلام: خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر.
كمبا ج 8 / / 228. وفي السفينة ما يتعلق به.
وقال الشعبي: أسمع بني أمية وخطباءهم يسبون عليا عليه السلام على منابرهم وكأنما يشال بضبعه (أي يرفع بعضده) إلى السماء، وكنت أسمعهم يمدحون أسلافهم على منابرهم، كأنهم يكشفون عن جيفة. جد ج 42 / 19، وكمبا ج 9 / 600. واسمه عامر بن شراحيل.
17711 - الشعيري: هو إسماعيل بن أبي زياد السكوني.
17712 - الشعراني:
شاهد منه السيد المرتضى حسن الفطانة والإصابة حيث قال: وكان لنا صديق يقول أبدا: من أدل الدليل على بطلان أحكام النجوم إصابة الشعراني. كمبا ج 14 / 160، وجد 58 / 287.
17713 - الشقراني:
وعظ الصادق صلوات الله عليه إياه تعريضا له لشربه فقال له: يا شقراني إن الحسن من كل أحد حسن، وإنه منك أحسن، لمكانك منا. وإن القبيح من كل