ل، ضه، ج: بعث معاوية إلى مولانا على أمير المؤمنين صلوات الله عليه يسأله عن شئ سأله ابن الأصفر، فلم يكن عنده جواب. فقال أمير المؤمنين عليه السلام: على بالحسن والحسين ومحمد. فأحضروا، فقال: يا شامي، هذان ابنا رسول الله صلى الله عليه وآله وهذا ابني فاسأل أيهم أحببت. فقال: أسأل ذا الوفرة. يعنى الحسن عليه السلام وكان صبيا - الخ. جد ج 10 ص 130، وكمبا ج 4 / 121.
علة تخلفه عن مولانا الحسين عليه السلام كونه مريضا. كمبا ج 9 / 625، و جد ج 42 / 109 و 110.
المناقب لابن شهرآشوب: جعله أمير المؤمنين عليه السلام في حرب صفين مع محمد بن أبي بكر وهاشم المرقال على ميسرة العسكر، وجعل الحسن والحسين و مسلم بن عقيل وعبد الله بن جعفر على الميمنة.
جع: سئل ابن الحنيفة عن الصمد، فقال: قال علي عليه السلام: تأويل الصمد لا اسم ولا جسم ولا مثل ولا شبه ولا صورة ولا تمثال - الخبر. جد ج 3 / 230، وكمبا ج 2 / 72.
في أن دلدل رسول الله صلى الله عليه وآله بعد رسول الله وأمير المؤمنين و الحسن والحسين صلوات الله عليهم كان بركبها محمد بن الحنفية. جد ج 16 / 126، و كمبا ج 6 / 128.
فضائله ومدائحه وإقراره بإمامة السجاد عليه السلام. كمبا ج 10 / 282، و جد ج 45 / 347 و 348 و 349.
ما جرى بينه وبين السجاد عليه السلام ومحاكمتهما إلى الحجر الأسود، و كان ذلك منه تنبيها للغافلين. كمبا 9 / 617، وج 10 / 282، وج 11 / 32، وكتاب الدعاء ص 224، وجد ج 42 / 77، وج 95 / 160 و 166، وج 45 / 347، وج 46 / 111.
وفي وصايا أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته إلى الحسن صلوات الله عليه:
وأوصيك بأخيك محمد خيرا، فإنه شقيقك وابن أبيك وقد تعلم حبي له - الخبر.
كمبا ج 17 / 144، وج 9 / 649 و 660، وجد 42 / 203 و 245، وج 78 / 99.