نعتذر إلى الله في أداء حقك؟! لا والله حتى أطعن في صدورهم برمحي، وأضربهم بسيفي فأثبت قائمه في يدي. ولو لم يكن سلاح أقاتلهم به، لقذفتهم بالحجارة.
والله لا نخليك حتى يعلم الله أنا قد حفظنا غيبة رسول الله فيك. أما والله لو علمت أنى أقتل ثم أحيى ثم أحرق حيا ثم أذرى، ثم يفعل ذلك بي سبعين مرة، ما فارقتك حتى ألقى حمامي دونك. فكيف لا أفعل ذلك وإنما هي قتله واحدة، ثم هي الكرامة التي لا انقضاء لها أبدا. كمبا ج 10 / 192، وجد ج 44 / 393.
مقاتله وشهادته رضوان الله عليه ووصيته إلى حبيب بن مظاهر بأن يقاتل دون مولاه حتى يموت. كمبا ج 10 / 196، وجد ج 45 / 19.
وفي زيارة الناحية المقدسة: السلام على مسلم بن عوسجة الأسدي القائل للحسين قد أذن له في الانصراف: أنحن نخلى عنك؟! وبم نعتذر عند الله من أداء حقك - إلى آخر كلماته الشريفة في حقه قريبا مما مر عنه في ليلة عاشوراء. كمبا ج 10 / 208، وج 22 / 183، وجد ج 45 / 69، وج 101 / 271.
14916 - مسلم الغلابي:
لم يذكروه. هو من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله. جملة من رواياته في كمبا ج 6 / 297، وجد ج 18 / 1.
14917 - مسلم بن الفضل:
لم يذكروه. وقع في طريق الصدوق في كمال الدين باب 43 ح 6 عن الأزهري مسرور بن العاص، عنه، عن أبي سعيد غانم بن سعيد الهندي، رواية شريفة. ونقله في كمبا ج 13 / 111، وجد ج 52 / 27.
14918 - مسلم بن قزطة: ملعون منحرف، من جند الخاطئة في البصرة.
14919 - مسلم بن كثير الأعرج:
من أصحاب الرسول وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما. وتشرف بشهادة الطف في الحملة الأولى. كمبا ج 10 / 107، وجد ج 45 / 64.