ج 46 / 344. وتمامه في مستدرك السفينة ج 2 / 466 لغة " حور ".
قب: قال محمد بن مسلم: سألته (يعنى الباقر عليه السلام) عن ثلاثين ألف حديث. كمبا ج 11 / 84، وجد ج 46 / 294.
ورواه كش مع زيادة قوله: وسألت أبا عبد الله عليه السلام عن ستة عشر ألف حديث. كمبا ج 11 / 83، وجد ج 46 / 292 و 294. وختص عنه مثله مع الزيادة في ص 328.
كش: قال أبو النضر سألت عبد الله بن محمد بن خالد، عن محمد بن مسلم، فقال: كان رجلا شريفا موسرا، فقال له أبو جعفر عليه السلام: تواضع يا محمد.
فلما انصرف إلى الكوفة أخذ قوصرة من تمر مع الميزان وجلس على باب مسجد الجامع، وصار ينادى عليه، فأتاه قومه فقالوا له: فضحتنا!
فقال: إن مولاي أمرني بأمر فلن أخالفه، ولن أبرج حتى أفرغ من بيع ما في هذه القوصرة. فقال له قومه: إذا أبيت إلا تشتغل ببيع وشراء فاقعد في الطحانين. فهيأ رحى وجملا وجعل يطحن. كتاب العشرة ص 150، وكمبا ج 11 / 223، وجد ج 47 / 398، وج 75 / 121.
مرضه وإرسال الصادق عليه السلام إليه بشراب، فشربه فشقى بمحض شربه. كمبا ج 14 / 324. وفي رواية كش أرسل إليه الباقر عليه السلام بذلك.
كتاب الإيمان ص 64. وتمام الخبر مع تفصيله وبيان ما فيه. كمبا ج 22 / 143، و جد ج 60 / 157، وج 67 / 244، وج 101 / 120.
كش: بإسناد صحيح، عن ابن أبي يعفور قال: قلت لأبى عبد الله صلوات الله عليه: إنه ليس كل ساعة ألقاك ولا يمكن القدوم، ويجئ الرجل من أصحابنا فيسألني وليس عندي ما سألني عنه. فما يمنعك من محمد بن مسلم الثقفي؟!
فإنه قد سمع من أبى وكان عنده وجيها. جد ج 2 / 249، وكمبا ج 1 / 147. ورواه في ختص ص 201 بسند صحيح عنه مثله لا أنه في آخره: وكان عنده مرضيا وجيها.
وعن الشيخ والنجاشي أنه مات سنة 150. وقال الشيخ: وله نحو من سبعين سنة. ولم يذكره الشيخ في ست ولعله لم يظفر على كتابه.