مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٦ - الصفحة ٣٧٥
كيفية مقتله وحزن أمير المؤمنين عليه السلام وترحمه عليه الغدير ج 11 / 64 - 70.
باب الفتن الحادثة بمصر وشهادة محمد بن أبي بكر ومالك الأشتر وبعض فضائلهما وأحوالهما وعهود أمير المؤمنين عليه السلام إليهما. كما ج 8 / 643.
صورة العهد إليه. ص 645 و 656، وجد ج 33 / 533 و 541 و 586. رواه المفيد في أماليه مج 31. وفي آخره: أحسنوا أهل مصر موازرة محمد أميركم، واثبتوا على طاعته تردوا حوض نبيكم - الخ.
نهج: ومن كتاب له إلى عبد الله بن العباس بعد مقتل محمد بن أبي بكر بمصر:
أما بعد: فإن مصر قد افتتحت ومحمد بن أبي بكر قد استشهد. فعند الله نحتسبه ولدا ناصحا، وعاملا كادحا، وسيفا قاطعا، وركنا رافعا. وكنت حثثت الناس على لحاقه وأمرتهم بغياثه قبل الوقعة - الخ. كمبا ج 8 / 658، وجد ج 33 / 594.
بيان: الكدح: العمل والسعي. قاله الجوهري. ص 659.
ما يتعلق بوقت ولادته ونفاس أمه عندها. كتاب الطهارة ص 117، وجد ج 81 / 110.
رؤيا أمه أسماء وتعبير النبي صلى الله عليه وآله لها بأنه يولد لها منه ولد تسمية محمدا يكون غيظا على الكافرين والمنافقين. كمبا ج 8 / 650، وجد ج 33 / 563.
ومن أولاده جابر وقد تقدم أنه من أصحاب السجاد عليه السلام، و القاسم بن محمد بن أبي بكر كان على هذا الأمر. كمبا ج 11 / 105، وجد ج 46 / 366.
والقاسم مع السجاد عليه السلام ابنا خالة، كما ذكرنا في مستدرك السفينة ج 4 / 273 لغة " زجر ".
وأم فروة بنت القاسم تزوجها الباقر عليه السلام فولد له منها أبو عبد الله الصادق عليه السلام وعبد الله. ج 46 / 365.
وأم حكيم بنت القاسم تزوجها إسحاق العريضي ابن عبد الله بن جعفر، فولد له منها القاسم والد دواد أبي هاشم الجعفري المتقدم.
وتقدم في سلمان أنه عده الرضا عليه السلام من الذين لم يخالفوا شيئا من
(٣٧٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 370 371 372 373 374 375 376 377 378 379 380 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة