505، وجد ج 20 / 83 و 95 و 101.
وإنه من الذين نزلت فيهم: (إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص). كمبا ج 9 / 87، وجد ج 36 / 24.
وإنه مع أبي دجانة الأنصاري، كانا من العشرة الذين ذهبوا مع أمير المؤمنين عليه السلام إلى غزوة بني النضير. والتفصيل في جد ج 20 / 173، وكمبا ج 6 / 522.
ملاقاته مع خالد بن الوليد ديرانيا فيما بين الشام والعراق وشرح ما جرى بينهما. كمبا ج 4 / 107، وجد ج 10 / 62.
ولما قتل عثمان وبايع الناس أمير المؤمنين عليه السلام، فأمر بتقسيم بيت المال وإعطاء كل واحد منهم ثلاثة دنانير، قال سهل بن حنيف: يا أمير المؤمنين هذا غلامي بالأمس وقد أعتقته اليوم. فقال: نعطيه كما نعطيك - الخبر. كمبا ج 8 / 393 و 398، و ج 9 / 535، وجد ج 32 / 18 و 38، و ج 41 / 117.
تأمير أمير المؤمنين عليه السلام إياه على المدينة حين خرج إلى البصرة. كمبا ج 8 / 417 و 640، وجد ج 32 / 119، و ج 33 / 521.
ومن كتاب له إليه وهو عامله إلى المدينة: أما بعد، فقد بلغني أن رجالا ممن قبلك يتسللون إلى معاوية، فلا تأسف على ما يفوتك من عددهم ويذهب عنك من مددهم، فكفى لهم غيا - الخ. ص 521.
شهوده مع أمير المؤمنين عليه السلام يوم صفين. كمبا ج 8 / 504، وجد ج 32 / 542. وهو من شرطة الخميس لأمير المؤمنين عليه السلام. وتوفي بالكوفة يرجع من صفين وكان سهل من أحب الناس إليه، فقال: لو أحبني جبل، لتهافت. كتاب الايمان ص 65، وجد ج 22 / 134، و جد ج 67 / 247.
في أن أمير المؤمنين عليه السلام كفنه ببرد أحمر حبرة. كمبا ج 6 / 703، و كتاب الطهارة ص 167، وجد ج 22 / 134، و ج 81 / 326.
وصلي عليه أمير المؤمنين عليه السلام بخمس وعشرين تكبيرة. كتاب الطهارة ص 174 و 181، وكمبا ج 9 / 638، وشرحه في جد ج 42 / 159، و ج 81 / 355 و 379 و 378.